انضمام اللواء صلاح الوكيل للهيئة الاستشارية لـ«بلدنا اليوم»

فى إطار حالة التطوير المستمر لشبكة «أخبار بلدنا اليوم» على مستوى الموقع والجريدة، أعلنت المؤسسة منذ عدة ايام عن تدشين النواة الأولى لمجلسها الاستشارى، الذى يضم عددًا من أبرز الرموز المصرية فى كل المجالات.وفى هذا السياق، واستكمالا لمسيرة التطوير، فقد انضم رسميا إلى الهيئة الاستشارية لـ "بلدنا اليوم" اللواء صلاح الوكيل، مستشارًا أمنيًا.جدير بالذكر أن النواة الأولى لمجلس «بلدنا اليوم الاستشارى» كانت قد ضمت كلا من: الدكتور محمود أبو زيد وزير الموارد المائية الأسبق ورئيس المجلس العربى للمياه مستشارًا للتحرير الصحفى فى قضايا الأمن المائى، والسفيرة الدكتورة منى عمر عضو المجلس القومى للمرأة كمستشار للعلاقات الدولية الافريقية، ورئيس مركز افريقيا بالجامعة البريطانية، واللواء أركان حرب محمود ضياء استشارى الدفاع والأمن القومى والمحاضر الزائر بأكاديمية ناصر العسكرية، وعدد من الكليات العسكرية مستشارًا لقضايا الأمن القومى، واللواء دكتور محسن الفحام استاذ علم ادارة الازمات والمحاضر بالاكاديمية البحرية وعضو هيئة تدريس جامعة 6 اكتوبر، كمستشارا لأدارة الازمات، والدكتور طارق فهمى أستاذ العلوم السياسية ورئيس مركز الدراسات الفلسطينية بمركز دراسات الشرق الأوسط مستشارًا للشأن الفلسطينى والصراع العربى الإسرائيلى، وسيدة الأعمال، المهندسة عبير رفعت مستشارًا اقتصاديًا، والسفير الدكتور محمد حجازى مساعد وزير الخارجية الاسبق والمتحدث الرسمى الاسبق باسم الحكومة وسفير مصر الاسبق فى المانيا والاردن والهند، كمستشارا للعلاقات الدولية.ويعد المجلس الاستشارى لمؤسسة «بلدنا اليوم» أحد ملامح التطوير الهامة بالمؤسسة، التى تهدف إلى الرقى بمستوى الخدمات الإعلامية، التى تقدمها شبكة «أخبار بلدنا اليوم» بكل إصداراتها الورقية والإلكترونية، وهو مجلس يعنى فى المقام الأول بتقديم المشورة الفنية للمؤسسة فى كل التخصصات الملحقة به، على أن يكون للمجلس دورية انعقاد دائمة تهدف لإثراء الشأن العام بشكل عام، للاستفادة من الخبرات والتخصصات التى يحويها المجلس.وفى هذا السياق تتمنى أسرة تحرير شبكة «أخبار بلدنا اليوم» دوام التوفيق لمجلسها الاستشارى الجديد، واضعة ثقتها فيهم على كل المستويات، لاسيما وأنهم خيرة عقول مصر الفنية، الذي يجب أن تستفيد التجربة الصحفية بهم، واثقين بقدرتهم على الارتقاء بكل الخدمات الصحفية التى تقدمها المؤسسة.