وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي عدة رسائل أمنية خلال مشاركته بمؤتمر ميونخ لسياسات الأمنية بألمانيا والتي ذكر فيها أن الدولة المصرية تبذل جهود حثيثة في مكافحة الإرهاب واقتلاعه من جذوره، وكانت هذه الرسائل كالتالي:
1-الإرهاب بات ظاهرة دولية لها مخاطر متعاظمة تؤدي إلى زعزعة استقرار المجتمعات
2-- الإرهاب يستلزم من الجميع بذل جهود حثيثة وصادقة، لاقتلاع جذور الظاهرة البغيضة
3-- يجب تضييق الخناق على الجماعات التي تمارس الإرهاب، أو الدول التي تغض الطرف عنه
4- هناك حالات فجة تقوم بدعمه لتحقيق أهداف سياسية ومطامع إقليمية.
5-- نحن على أعتاب عام "إسكات المدافع" بالقارة في 2020
6- من أهم القضايا المُلحة كذلك على الساحة الأفريقية هي قضية الأمن في ليبيا.
7-مصر نجحت في وقف أي محاولات للهجرة غير الشرعية عبر شواطئها منذ سبتمبر 2016.
8-إيمان مصر بأهمية الحوار الدولي ، كان دافعًا لنا لتدشين منتدى أسوان للأمن والتنمية المستدامة
9- الأمن هو الأرضية المشتركة التي يتعين علينا جميعا التركيز عليها والتعاون بشأنها خلال السنوات المقبلة.
10-عدم الاستقرار ببعض الدول العربية أدى إلى ظاهرة الهجرة غير الشرعية باتجاه أوروبا.
11-عدم تصويب الخطاب الديني سيؤثر على جميع دول العالم.
12- ظاهرة الإرهاب تؤثر على أمن العالم ما لم يتم التعامل معها بشكل متكامل وتعاون دولي حاسم.
13- طالبنا بشكل دولي منع استخدام أنظمة الاتصال الحديثة في نشر الفكر المتطرف وتجنيد المتطرفين.
14- 30 مليون مصري خرجوا في 30 يونيو 2013 لرفض الفكر الديني المتطرف.
15- لم نجد آذانا تستجيب وتتصدى لاستخدام وسائل الاتصال الحديثة في نشر الفكر المتطرف.
16-الإرهاب ظاهرة تحتاج إلى تكاتف دولي لمواجهتها والقضاء عليها.
17-أمننا القومي يتطلب منا أن نكون حريصين أكثر عند حل المشكلات التي تواجه المنطقة.
18-منذ سقوط دول، وتتخذ الدولة المصرية إجراءات أمنية مكثفة باهظة الثمن.
19- تدمير مئات العربات المدرعة المحملة بالأسلحة والذخيرة ومن يقوم بدعم وتمويل ونقل المقاتلين الأجانب.
20 - نشهد نزاعات مسلحة وحروبًا أهلية وصدامات عرقية ومذهبية وهجمات إرهابية
تابعوا أخبار بلدنا اليوم على Google News
