"أم الإرهابي".. كيف قادت ليلى سويف سفينة الأسرة لتلقي بأبنائها في ظلمات التطرف

الخميس 12 ديسمبر 2019 | 05:58 مساءً
كتب : بلدنا اليوم

لطالما يتم التأكيد، على دور الأم في التربية والتنشئة؛ نظراً للدور العظيم الذي تقوم به تجاه مجتمعها بتسليم أجيال جديدة من المفترض أن تساعد في رفعته وتقدمه.

أم الإرهابي، أو السيدة ليلى سويف، وللأسف الشديد اتخذت منهجها الخاص في تربية أبنائها، ذلك المنهج الذي تبني أفكاره على الإرهاب والتطرف.

وبكل أسف، السيدة الفاضلة ولديها بدلاً من أن يشكلاً فخراً للأسرة والمجتمع المصري، لم يشكلاً سوى الحزن والأسى، فالابن إرهابي في غياهب السجون، والابنة تسير على خطى الأم لا تكل ولاتمل حتى ترى الإرهابيين خارج السجون ليفسدوا حياة المصريين كسابقتهم في السنة السوداء التي اعتلى فيها الإخوان السلطة.

اقرأ أيضا