غلق ملهى ليلي شهير في الدقي لهذا السبب

الاثنين 09 مارس 2020 | 06:02 مساءً
كتب : بلدنا اليوم

قام اللواء أحمد عبد الفتاح رئيس حي الدقي بالتنسيق مع شرطة المرافق، بحملة مكبرة على رخص المحلات والإعلانات ورفع الإشغالات.

حملة

حملة

وخلال الحملة تم إيقاف ملهى ليلي شهير ورفع المحتويات لعدم تجديد رخصة السياحة، وكذلك غلق 4 كافيهات لإدارتهم بدون ترخيص وتم رفع كافة إشغالات الباعة الجائلين في نطاق خط سير الحملة.

حملة

حملة

برلماني: ظهور فيروس جديد قاتل في الحال غير "coronavirus "

صرح عضو لجنة الأمن القومي والسياسية الخارجية في البرلمان الإيراني شهروز برزكر، إن هناك فيروسا مجهولا قاتلا يختلف عن فيروس كورونا المستجد، الذي ظهر في الصين، قد ظهر في إحدى المحافظات الإيرانية وتسبب في وفاة مواطنة.

وأكد "شهروز برزكر"، في تصريح مع وكالة "إيسنا" الإيرانية، بعد اجتماع لأعضاء اللجنة ورئيس البرلمان مع وزير الصحة الإيراني صباح اليوم الاثنين، "ما فهمناه من كلام وزير الصحة اليوم بأن هناك نوعين من فيروس كورونا منتشرين في البلاد، أحدهما فيروس ووهان الصينية والآخر فيروس مجهول المصدر، وأن الفيروس المختلف لم يرحم ممرضة عمرها 25 عاما وقضى عليها فورا".

وأشار إلى أنه "من المرجح أن يكون الفيروس الآخر نوع من الإرهاب البيولوجي الأمريكي الذي بثته واشنطن في البلاد".

في سياق آخر...

غير كورونا.. فيروس جديد يضرب الصين

جميعنا يعلم أن فيروس كورونا المستجد هو الفيروس الذي ضرب الصين خلال الشهور الماضية والذي أودى بحياة الآلاف، بالإضافة إلى انتشاره في أكثر من 70 دولة.

ومع ذلك، فقد أثبتت دراسة صينية اليوم، الاثنين، بأن هذا الفيروس المستجد طور نفسه مرة واحدة على الأقل مؤخرا، الأمر الذي يعني أن هناك نوعين منه الآن على الأرجح.

وذكرت شبكة "سكاي نيوز" بالعربية بأن هذه الدراسة التي اشترك فيها باحثون من مدرسة علوم الحياة في جامعة بكين ومعهد باستير في شنغهاي، والتي توصلت إلى وجود سلالة "أكثر شراسة" من الفيروس أطلق عليها اسم "إل" وأخرى أقل شراسة يعرف باسم "إس".

وكشفت الدراسة التي سلطت عليها الضوء شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأميركية، أن 70 % من فيروسات "كورونا" هي من النوع "إل"، مقابل 30 بالمئة من النوع "إس".

ويرجح الباحثون أن السلالة "إل" وراءها طفرة في "نسخة الأجداد"، أو السلالة "إس"، و"رغم أن النوع إل هو الأكثر انتشارا (70 %) فإن السلالة إس هي النسخة الأقدم".

وخلص الباحثون إلى أن "هذه النتائج تدعم بشدة الحاجة الملحة لمزيد من الدراسات الفورية الشاملة التي تجمع بين البيانات الجينية والوبائية وسجلات الرسم البياني للأعراض السريرية للمرضى، الذين يعانون فيروس كورونا"، مشيرين إلى أن البيانات المتاحة للدراسة كانت "محدودة للغاية".

اقرأ أيضا