إحالة بائع متجول لمحكمة الجنح لاتهامه بخداع المواطنين وسرقتهم بالظاهر

الثلاثاء 19 مايو 2020 | 09:38 صباحاً
كتب : محمد عبدالمنعم

أصدرت نيابة الظاهر، قراراً بإحالة بائع متجول لمحكمة الجنح، بتهمة سرقة متعلقات المواطنين بأسلوب المغافلة بعد خداعهم بعمله داخل شركة منظفات وتقديم هدايا لهم بمنطقة الظاهر.

تعود بداية الواقعة بورود معلومات لضباط قسم شرطة الظاهر، يفيد بقيام بائع متجول، ومقيم بالمنوفية، له معلومات جنائية سرقة متعلقات المواطنين بأسلوب المغافلة بدائرة القسم.

وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين صحة المعلومات الواردة، وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطه وبحوزته مبلغ مالى.

وبمواجهة المتهم بممارسة نشاطه الإجرامي تخصص نشاطه فى سرقة المواطنين بأسلوب "المغافلة" عقب إيهامهم بعمله لشركة منظفات واستحقاقهم هدايا عينية واعترف بارتكاب 5 حوادث بذات الأسلوب، وأقر بأن المبلغ المالى المضبوط بحوزته من متحصلات نشاطه الإجرامى، وإنفاقه باقى المبالغ المالية المُستولى عليها على متطلباته الشخصية، وتم بإرشاد عن الهواتف المحمولة المستولى عليها لدى عميله حسن النية عامل، مقيم بالجيزة، باستدعاء المجنى عليهم تعرفوا على المضبوطات واتهموه بالسرقة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية وتباشر النيابة التحقيق كما أصدرت بإحالته إلى المحكمة.

في سياق آخر

إحالة شخص للمحاكمة الجنائية بتهمة القتل الخطأ بمخالفة قوانين المرور

أمرت نيابة أول ٦ أكتوبر الجزئية اليوم الاثنين، بتقديم المتهم محمد وليد فكري السيد إلى المحاكمة الجنائية؛ لاتهامه بالتسبب خطأ في موت المجني عليه محمد يوسف سعيد مرضي بإهماله ورعونته وعدم احترازه ومراعاته للقوانين واللوائح المنظمة للمرور.

وذلك خلال قيادته سيارة بحالة ينجم عنها الخطر واصطدامه بالمجني عليه بها مُحدثاً به الإصابات الموصوفة بالتقرير الطبي والتي أودت بحياته، فضلاً عن اتهامه بقيادة مركبة بسرعة جاوزت السرعة القصوى وبحالة ينجم عنها الخطر، وإتلافه الدراجة استقلال المجني عليه، وذلك بعد أن أكدت تحريات الشرطة هروب المتهم من مسكنه.

ونسخت النيابة العامة صورة من الأوراق لما نُسب للمتهم من مخالفة قرار رئيس مجلس الوزراء بحظر الانتقال والتحرك على جميع الطُرق خلال الفترة المقررة؛ لتقديمه متهماً بذلك إلى محكمة أمن الدولة طوارئ.

اقرا ايضا

إحالة شخص للمحاكمة الجنائية بتهمة القتل الخطأ بمخالفة قوانين المرور

سيدة تقيم دعوى طلاق ضد زوجها لهذا السبب!