إخماد حريق داخل معهد أزهرى فى المعادى

الثلاثاء 27 أكتوبر 2020 | 11:22 صباحاً
كتب : محمد عبدالمنعم

سيطر رجال الحماية المدنية على حريق داخل معهد أزهرى بمنطقة صقر قريش فى المعادى دون إصابات، انتقلت سيارات الإطفاء و تمت السيطرة على النيران بالمكان.

تلقت غرفةالحماية المدنية إشارة من غرفة عمليات نجدة القاهرة، بورود بلاغًا من الأهالى يفيد بنشوب حريق معهد أزهرى فى المعادى، وعلى الفور انتقلت قوات الحماية المدنية وتم الدفع بـ 3 سيارات إطفاء وسلم هيدروليكى، وتم فرض كردون أمنى و تم محاصرة النيران ومنع خطر الأمتداد لباقى المجاورات، وتم عملية اخماد الحريق.

وتؤكد إدارة الحماية المدنية، إنه خلال فصل الصيف تتزايد الحرائق، لوجود مجموعة من الأخطاء التى يرتكبها قاطنى الشقق والعقارات السكنية، تؤدى إلى اندلاع الحرائق خلال ارتفاع درجات الحرارة، منها عدم وجود فتحات تهوية سواء فى الشقق أو داخل المخازن التى تحتوى على مواد قابلة للاشتعال.

وتشدد الإدارة استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدى لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربى، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل أجهزة التكييفات والأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حرارى.

وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكرر للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التى تؤدى للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت فى متناول الأطفال، واستخدم الماء فى حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.

وتوضح الإدارة ، أن السكان تهمل التأكد من سلامة البوتاجازات داخل المنازل وإحكام القفل لمنع التسرب، وأعمال صيانة فرن البوتاجاز لمنع أى تسرب غاز، كما يمنع قيام الأطفال بالعبث بأسطوانات الغاز ويجب إبعادهم عن المطبخ بالك

في سياق آخر أقدم ضابط شرطة بريطاني على سحل رجلا بمركز تسوق لعدم ارتدائه كمامة على الرغم من ادعاء الرجل أنه حصل على إعفاء طبي.

وأظهر مقطع فيديو رجلًا يتهم ضابط شرطة في مقاطعة "كنت" البريطانية، "بالتمييز العنصري" أثناء اقتياده خارج مبنى مركز تسوق بلو ووتر في دارتفورد.

وظهر الرجل، وهو يعرض ويظهر اوراق الإعفاء الطبي من عدم ارتداء الكمامة، للضباط وموظفي الأمن خلال المشاجرة وقعت بأحد مراكز التسوق يوم الخميس الماضي.

وذكر بيان الشرطة الصادر حول واقعة أن الرجل كان ينتهك قيود فيروس كورونا، وأنه لم يخبر الأمن بأنه لديه استثناء طبي من ارتداء الكمامة.

في سياق آخر تعرضت أم للتهديد بغرامة قدرها 2500 جنيه إسترليني والسجن بعد إبعاد أبنائها عن المدرسة بسبب مخاوفها من كورونا في إنجلترا.

واختارت كاتي سيمبسون البالغة من العمر 29 عامًا ، إبقاء ابنها داميان وابنتها أليشا، وكلاهما في السادسة من العمر، في المنزل في شمال يوركشاير عندما عادت المدارس من العطلة الصيفية الطويلة الشهر الماضي.

وخشيت كاتي أن تموت إذا أصيبت بكورونا بينما هم يتمتعون بصحة جيدة، فإن كاتي مصابة بداء السكري من النوع الأول والربو والغدة الدرقية غير النشطة - والتي تصنفها وفقًا لإرشادات NHS على أنها ضعيفة سريريًا.

وغادرت كاتي المنزل منذ أن تم تطبيق إجراءات الإغلاق لأول مرة في مارس، وتزعم أنها تقوم فقط برحلة أسبوعية سريعة إلى المتاجر.

وادعت كاتي القلقة أنها أخبرت الموظفين في المدرسة أن أطفالها سيبقون في المنزل في المستقبل المنظور.

إقرأ ايضا

اليوم.. الحكم على فتاة " التيك توك" هدير الهادي لنشرها فيديوهات إباحية