ملخص الحلقة الـ 4 من "سيب وأنا أسيب".. هنا الزاهد تفرط في أثاث منزل "السعدني"

السبت 29 يوليو 2023 | 07:57 مساءً
سيب وانا أسيب
سيب وانا أسيب
كتب : إيمان جلال

عرضت منصة شاهد الرقمية الحلقة الجديدة وهي الحلقة الرابعة، اليوم السبت، ضمن أحداث مسلسل "سيب وأنا أسيب" بطولة الفنانة هنا الزاهد، والفنان أحمد السعدني، مع باقة من ألمع النجوم.

وبدأت أحداث الحلقة الرابعة من مسلسل "سيب وأنا أسيب"، بالعودة "فلاش باك"، عندما كانت العلاقة جيدة بين نبيلة "بيلا" التي تجسد دورها الفنانة هنا الزاهد، وخطيبها إبراهيم الذي يلعب دوره الفنان أحمد السعدني، أثناء ترتيب منزل الزوجية سويًا.

وتستقبل "نبيلة" رسالة من مسابقة تصميم الملابس "مبروك تم قبولك في المسابقة"، لتٌصدم "بيلا" بسبب إخفاءها أمر تقديمها للمسابقة على خطيبها إبراهيم، وسرعان ما يتحوّل الأمر إلى سعادة كبيرة تسيطر على نبيلة، وتظل ترقص وتتمايل في الغرفة.

ثم نعود إلى الأحداث الجديدة، وانفعال إبراهيم على بيلا بسبب إعلان "كارلوس" زواجه منها، طالبًا منها أن تخبره بزواجها منه، وأخبرت خطيبها "كارلوس" بأن والدها خارج البلاد، لذا لن يستطع مقابلته لإتمام زواجه منه.

وذهبت "بيلا" إلى صديقتها التي تجسد شخصيتها الفنانة رنا سماحة، وهي تشتكي لها من عدم قدرتها على تحمل إبراهيم، وتحاوّل الأخيرة العمل على تهدئتها، وأخبرتها صديقتها أنها سيتم تكريمها في مهرجان سيقام في مدينة الإسكندرية كأكثر الشخصيات المؤثرة بالشرق الأوسط.

وجلس إبراهيم –أحمد السعدني- رفقة أصدقاءه وهم يلعبون سويًا "بلاي ستيشن"، لتجلس معهم "نبيلة"، وطلب منها زوجها "إبراهيم" إحضار الشاي له ولأصدقاءه، لتقرر "بيلا" إتلاف شاشة التلفزيون، لينفعل عليها إبراهيم.

وجردت "بيلا" الشقة من أثاث المنزل، لينفعل "إبراهيم" عليها قائلًا: "وديتي العفش فين"، وترد عليه: "شحت العفش انا عروسة يرضيك أخش على عفش قديم بقاله 5 سنين"، وقرر "إبراهيم" أن يحرر محضر ضدها.

وعاد "إبراهيم" إلى "بيلا" ومعه فتاة ليل، ليضايقها، وخرجت "بيلا" من غرفتها وهي ترتدي فستان وواضعة "مخدات" لتظهر كإمرأة حامل، لتتفاجئ الفتاة التي جاءت رفقته، إلا أن إبراهيم يحاول ضرب "بيلا"، لتهرب منه الفتاة.

وانتهت أحداث الحلقة الرابعة بذهاب والدة بيلا التي تجسد شخصيتها الفنانة عارفة عبد الرسول إلى إبراهيم وهي تعيد له أمواله، وتطلب منه طلاق "بيلا" كما كان يتحدث وهي خارج البلاد، إلا أن الأخير يرفض وبشدة.