"ورد وشوكولاتة" يتصدر التريند بعد ساعات من عرض أولى حلقاته
 
                            تصدر مسلسل "ورد وشوكولاتة" قائمة التريند في مصر وعدد من الدول العربية بعد ساعات قليلة من عرض أولى حلقاته على منصة "يانغو بلاي"، وسط تفاعل واسع من الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي. 
 
تفاعل منذ البداية
لم تمر سوى ساعات على طرح أول حلقتين حتى تصدر العمل محركات البحث، خاصة بعد المشهد الذي جمع زينة ومحمد فراج في حوار تلفزيوني متوتر، إضافة إلى مشهد الفلاش باك المؤثر في الحلقة الأولى، والذي اعتبره الجمهور من أقوى لحظات البداية مع إشادة بأداء الأبطال والتصوير وأجواء الدراما المكثفة.
زينة بين الطموح والهروب
تظهر زينة في المسلسل بدور صحفية ومقدمة برامج ناجحة، تعيش حياة تبدو مستقرة ومليئة بالطموح، قبل أن تنقلب حياتها رأساً على عقب بعد هروبها المفاجئ من حفل زفافها، ومن هنا تبدأ رحلة مليئة بالمواقف الصعبة التي تمس حياتها الشخصية والمهنية، خاصة في ما يتعلق بابنتها وقصة حب جديدة تدخلها وسط أجواء من الغموض والتشويق.
قصة مستوحاة من قضية حقيقية
"ورد شوكولاتة" مستوحى من قضية حقيقية أثارت الجدل في المجتمع المصري، ويجمع بين الرومانسية والإثارة والتشويق ما بين لحظات حب تتحول إلى صراع نفسي وعاطفي يكشف عن أسرار وخيانات وتحولات درامية غير متوقعة، في معالجة درامية تمزج بين الحقيقة والخيال.
 
أبطال "ورد وشوكولاتة"
يشارك في بطولة العمل زينة، محمد فراج، مها نصار، مريم الخشت، مراد مكرم، صفاء الطوخي، محمد سليمان، عمرو مهدي، وبسام رجب، إلى جانب مجموعة من الوجوه الشابة أبرزهم يوسف حشيش وآية سليم، ومن تأليف محمد رجاء، وإخراج ماندو العدل، ومن إنتاج شركة العدل جروب.
 
زينة تنتظر "بنات الباشا"
بالتوازي مع عرض المسلسل تنتظر زينة عرض فيلمها الجديد "بنات الباشا"، الذي انتهت من تصويره الأيام الماضية والمأخوذ عن رواية للكاتبة نورا ناجي، وسيناريو وحوار محمد هشام عبية، ومن إخراج ماندو العدل، ويشارك زينة في بطولة الفيلم ناهد السباعي، صابرين، أحمد مجدي، مريم الخشت، ويتناول العمل قضايا المرأة ومعاناتها الاجتماعية من منظور إنساني عميق.
 
"ورد شوكولاتة" تألق لـ زينة وفراج
يمثل "ورد وشوكولاتة" عودة قوية للفنانة زينة بعد نجاحها في مسلسل "العتاولة 2" الذي عرض في رمضان الماضي، أما محمد فراج، فيواصل تألقه الفني بعد سلسلة من الأدوار الناجحة التي عززت مكانته كأحد أبرز نجوم الدراما في السنوات الأخيرة.
 
                 
    
