آخرهم أحمد الشامي.. فنانون vs الهبابة

يعتبر التدخين روتين يومي يسير عليه الأشخاص المدمنين، رغم علمهم انه مضر إلا انهم يجدون فيه ما ُينسيهم همومهم، بالإضافه إلى ذالك ان جسمهم اصبح محتاج الي جرعة النيكوتين وبذالك اصبح الإقلاع عنها امر ليس بالهين.أما بالنسبة للمشاهير فهم ايضًا يجدون في التدخين مفرًا من الهروب من مشاكلهم حتي وإن جاء ذالك علي حساب عملهم، إلا انهم لايستغنون عنة ، ولكن هناك بعض الفنانيين الذين تخلصو منها في سبيل الحفاظ علي صحتهم.وفي التقرير الأتي نعرض لكم بعض الفنانيين الذين تخلصو منها.محمود ياسين:قرر الفنان القدير محمود ياسين الإبتعاد عن التدخين والتي وصفها بـ«الهبابه»، وذالك بعد ان تدهورت حالته الصحيه بشكل كبير، وذالكرغبه منه في ان يعيش حياة افضل.جون ستيوارت:الفراغ العاطفي كان هوا الطريق ليتحول ستيوارت الي مدخن، ولكن بعد الأضرار التي لحقت به مؤخرًا قرر ستيوارت الإقلاع عن هذه العادة السيئة.محمد صبحي:بدأ محمد صبحي رحلته مع التدخين في سن الـ 14 ولكن بعد ان قضي فترة طويله من عمرة مع السجاير قرر ان يغلب نفسة ويقلع عنها وذلك لما صاحبه من اضرار. فتحي عبد الوهاب:وكأن وفاة زميله الفنان خالد صالح كانت نقطه تحول في حياته، حيث قرر بعدها التوقف عن التدخين نهائيًا، خوفًا من ان يلقي حتفه علي يد السجائر.أحمد الشقيري:بعد أن شرع في تقديم برامج فكرية شبابية إجتماعية، هدفها مساعدة الشباب على النضج في أفكارهم والبذل في خدمتهم وتطويرهم ، وليكون ايضًا قدوه لغيره كانت هذه الأسباب كفيله لأن يأخذ الشقيري قرار الإقلاع عن التدخين بعد ان قضي معها 13 عامًا.أحمد الشامي:في منافسة منه لتحدي الذات قرر الشامي الإقلاع عن التدخين وقطع عهد علي نفسه بذالك، وبعد مضي سنة تقريبًا نجح الشامي في هذا التحدي وقرر مشاركة لحظات سعادته مع جمهوره علي موقع التغريدات القصيرة "تويتر"، حيث نشر أحمد الشامي قائًلا: "من سنة بالظبط أخدت قرار ان دي كانت آخر سيجارة وفعًلا بقالي سنه من غير نفس سيجارة واحدة".