بلدنا اليوم
رئيس مجلس الادارة
د/إلهام صلاح
رئيس التحرير
وليد الغمرى

”أداريهم ليه.. وحشين!”| 3 مناطق لا تؤمن رانيا يوسف بتغطيتها

كتب : ياسمين الشرقاوي

اشتهرت الفنانة سميحة توفيق بأدوار الإغراء، ومن أشهر مشاهدها التي نتذكرها إلى الآن في فيلم " نحن لا نزرع الشوك"، عندما قالت خلال تجسيدها شخصية "أما دلال"، النموذج السئ لزوجة الأب وقالت موجهة حديثها إلى "الخياطة"، : "عايزاكي بقى تعمليلي شوية كشكشة هنا وشوية هندبة من هنا والصدر تقوريه لغااااية هنا.. شوفي بقى ياختي فتحة الجمب تطلع لفوق أكتر.. أداريهم ليه.. وحشين؟!". 

ما جسدته "أما دلال"، على شاشات السينما، نراه حاليًا على أرض الواقع، من خلال إطلالات العديد من الفنانات، ولعل أبرزهن الفنانة رانيا يوسف التي اعتادت على إثارة الجدل طيلة الأيام الماضية، لتصبح أيقونة لذلك، وعلى الرغم من حملة الانتقادات والهجوم اللاذع الذي تعرضت لها، بسبب فستانها المثير للجدل الذي ارتدته في ختام مهرجان القاهرة السينمائي بدورته الـ40، واكتوت بسهام الهجوم بسببه ووجه لها علي أثره بلاغات للنيابة العامة، لتُخلي نيابة القاهرة سبيلها بضامنها الشخصي ب تحقيقات إستمرت لـ 4 ساعات متواصلة، على خلفية تهم إشاعة الفجور والتحريض على الفسق.

 

فاجئت رانيا يوسف الجميع من جديد بإطلالتها خلال حضورها فعاليات حفل توزيع جوائز مجلة دير جيست، امس الجمعة، إذ ارتدت فستان ذهبي، ذي الفتحتين الأماميتين وطبقة داخلية تشبه المايوه ذو القطعة الواحدة، بتوقيع دار الأزياء الإيطالية "Elisabetta Franchi، وهي الدار ذاته الذي حمل توقيع فستان أزمتها السابقة، الأمر الذي اعتبره بعض متابعيها تحديًا واضحًا لمنتقدي إطلالتها السابقة بالمهرجان.

 

وبعد المتابعات على مواقع التواصل الاجتماعي إطلالات رانيا يوسف المثيرة لم تُفسر سوى شيئين لا ثالث لهما الأول هو إنها استفادات من الضجة الكبيرة التي تعرضت لها مؤخرًا، لذلك في حريصة على إثارتها مجددًا للاستفادة مرة آخرى، والثاني هي أن هناك مناطق لا تؤمن الفنانة بتغطيتها وتفضل إبرازها في المناسبات العامة، كما في الصور. 

 

تم نسخ الرابط