بلدنا اليوم
رئيس مجلس الادارة
د/إلهام صلاح
رئيس التحرير
وليد الغمرى

بيشرب مخدرات..حكاية ”آلاء” مع خطيبها الذي راودها عن نفسها

كتب : الاء محمد

إن ما تعرفة "آلاء.س.أ" صاحبة الـ28 عاماً الصيدلانية أن الخطوبة هي تعتبر فترة يتعرف فيها الطرفين كلا منهما على الآخر،  لكن هذا عكس ما يفكر فيه خطيبها "أحمد.خ.ه" صاحب الـ30 عاماً الذي أراد إيقاعها في فخ نصبه لها لأخذ شرفها، فإن هذا ما يريده معظم الشباب التي  تسول لهم أنفسهم في إيقاع البنات في الخطيئة بالضحك عليهم بالزواج قريبا ويرتكبون جريمتهم وكأن شيئاً لم يكن ويتركون ضحاياهم وراءهم بحجة أنها فتاه سهلة ولم تقم بالحفاظ على نفسها واتهمها بتكرار فعلها مع غيره وليس هو فقط .

 

 وإن من لم توافق وتطاوع ما يطلبه خطيبها منها تُتهم بالتزمت الديني , ناكرين مبدأ الحفاظ على الشرف وهذا ما حدث مع" آلاء.س.أ" صاحبة الـ28 عاماً التي لم تتخيل أن يحدث معها ذلك من قبل خطيبها الذي راودها عن نفسها وعندما رفضت قام بالتعدي عليها بالضرب المبرح.

وعندما علمت الفتاة الصيدلانية بأن خطيبها "أحمد.خ.ه" صاحب الـ30 عاماً يتناول المواد المخدرة حاولت منعه كثيرا لرغبتها في أن تستمر حياتهم بطريقة صحيحة يخلوا منها المشاكل وحاولت تهديدة بفسخ الخطبة إلا أنه أستمر على حالة , فحاولت تقبل الوضع حتى تستطيع منعه بالتدريج .

لكن "ما زاد الطين بله" أنها تلقت علقة ساخنة من خطيبها وأخذت الدماء تسيل منها بغزارة، وهددت بالسلاح الأبيض عندما رفضت تصرفات خطيبها المخلة، وقامت بدفعه وضربه على وجهه، وتؤكد :" أوهمني بأنى سأكون في قمة السعادة برفقته، إلا أننى سرعان ما اكتشفت حقيقته، ولم تتخيل الفخ الذي كان يعده لها ليفقدها أغلى ما تملك ولم تكن تتخيل رد فعله بتعديه عليها بالضرب المبرح الذي زاد من صدمتها .

وتقول العروس: "استدعينا عائلته وقررنا إنهاء الخطبة وديا ولم نتقدم ببلاغ لاتهامه بالاعتداء بناء على رغبة عائلته المحترمة التى توسطت له، وتركت لنا الشبكة برضاها، ولكنه ثار غاضبا وقرر تتبعى وحاول إقناعى بالعودة له، بحجة اشتياقه لى، فرفضت فقام بالتعدى على بالضرب، فنشبت خلافات بينه وبين شقيقي واضطر لتأديبه للابتعاد عني ".

لكن ما حدث عندما وجدت نفسي مستدعاه من المحكمة في قضية رد شبكة من قبله متهمني برفض إتمام الزيجة وتعدي أشقائي عليه بالضرب، لكن ما حدث هو نتيجة لفعلتة من رغبته في الأعتداء عليا جنسيا وبمنعي له أتهمني بالتخلف والتزمت الديني.

تم نسخ الرابط