ضبط أحد الأشخاص بالقليوبية لقيامه بالإتجار في المواد المخدرة

تابعت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات نشاط أحد الأشخاص (مقيم بدائرة قسم شرطة العبور بالقليوبية) تخصص فى الإتجار بمخدر الهيروين وترويجه على عملائه، متخذاً من دائرة قسم شرطة العبور بالقليوبية مسرحاً لمزاولة نشاطه الإجرامى.

عقب تقنين الإجراءات والتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن القليوبية تم ضبط المتهم حال إستقلاله سيارة فى كمين أعد لضبطه أسفل مسكنه بدائرة قسم شرطة العبور.. وبحوزته (كمية من مخدر الهيروين وزنت 1,250 كيلو جرام، مبلغ مالى، هاتف محمول، ميزان).

بمواجهته إعترف بحيازته للمواد المخدرة بقصد الإتجار والمبلغ المالى من حصيلة البيع والهاتف للإتصال بعملائه والميزان لتجزئة المواد المخدرة وإستخدام السيارة فى عملية النقل والترويج.

هذا وتقدر القيمة المالية للمضبوطات بمبلغ (187500 جنيه).

تم إتخاذ الإجراءات القانونية.

تابع ايضًا:

تحرش وبكاء.. متحولة جنسيًا تحكي ما حدث معها داخل سجن الرجال

تداول مغردون كويتيون مقطع فيديو لفتاة تُدعى ططوة المطيري، متحولة جنسياً، تنهار بالبكاء وتزعم تعرضها للاعتقال بمكان مخصص للرجال بسبب هويتها الجنسية وتعرضها للتحرش داخل السجن.

وقالت ططوة في مقطع فيديو بثته عبر حسابها في سناب شات وتداوله النشطاء على نطاقٍ واسع: إنها سجنت بسبب تحولها الجنسي ووضعت في سجن الرجال وتعرضت للتحرش من قبل الرجال وظهرت المطيري منهارة في المقطع المتداول وتقول إنها وُلدت فتاة وستعيش وتموت فتاة، بالرغم من رغبتها لو أنها كانت تستطيع أن تكون رجلا طبيعيا.

وتساءلت الفتاة عن سبب ما تعرضت له من اعتقال في سجن الرجال بالرغم من كونها فتاة، الأمر الذي جعلها عرضةً للتحرش والاغتصاب، مردفة: كان بالإمكان وضعها في مكان بمفردها بدلاً من سجن الرجال.

وذكرت المطيري في المقطع الذي لقي تفاعلاً كبيراً، قصة لإحدى صديقاتها المشابهات لها والتي قالت إنها ”أقدمت على الانتحار عقب خروجها من السجن لعدم تقبلها كفتاة في الكويت“.

ولاقى فيديو ططوة تفاعلاً واسع وتصدرت الترند في تويتر وتباينت التعليقات بين متعاطف معها ومطالب بحماية هذه الفئة، وبين من شكك بحديثها وأعلن رفضه للتعاطف مع المتحولين جنسياً لدواعي شرعية، بحسب أقوالهم.

اقرأ ايضًا:

الساعة بـ 1000 جنيه.. شواذ الجيزة يستقطبون حديثي السن من الفيسبوك

"متحولون وشواذ".. حكايات صادمة في دفاتر المحاكم المصرية

بعد 13 عامًا من الجريمة.. أدلة جديدة تحدث ضجيجًا في اختفاء طفلة بريطانية