سواريز يفسخ عقده مع برشلونة ويستقر على وجهته الجديدة

أكدت تقارير صحفية، اليوم الإثنين، أن الدولي الأوروجواياني لويس سواريز، مهاجم برشلونة، فسخ عقده مع الفريق الكتالوني.

وتابعت التقارير أن برشلونة توصل لاتفاق كامل مع سواريز، من أجل فسخ عقده، هذا الصيف.

وأضافت أنَّ سواريز قرر التخلي عن السنة المتبقية في عقده مع برشلونة، وسيرحل مجانًا عن النادي الكتالوني.

يأتي ذلك في ظل ما ذكرته تقارير صحفية متطابقة من أن سواريز، بات قريبًا من الانتقال لأتلتيكو مدريد، وأنه توصل لاتفاق كامل معهم على الشروط الشخصية، إلا أن هناك تفاصيل بسيطة تفصل اللاعب عن الانضمام للأتلتي.

وأردفت التقارير أتلتيكو مدريد، اتفق مع لويس سواريز، على إبرام عقد بين الطرفين لمدة موسمين.

وتابعت أن الثنائي ميجيل أنخيل جيل مارين الرئيس التنفيذي لأتلتيكو، والمدير الفني دييجو سيميوني، وراء موافقة سواريز على الانتقال للفريق.

ونوهت إلى أن "هناك عقبة لضمه، وتتمثل في أن أتلتيكو يحتاج للتخلص من دييجو كوستا، للتعاقد مع سواريز".

تقارير صحفية تُحذر الجماهير من بقاء ميسي في صفوف برشلونة

حذرت تقارير صحفية إسبانية، من تبعات استمرار الدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي مع برشلونة في الموسم الحالي.

وكان ميسي قد طلب الرحيل عن البارسا، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، قبل أن يضطر للبقاء حتى نهاية الموسم الحالي.

وأكدت تقارير، صحفية أن استمرار علاقة ميسي وبرشلونة ليس بالشيء الجيد للطرفين، وقد يمنحهما النتيجة الأسوأ، لا سيما بعد خلاف دام لشهر.

وأشارت التقارير، إلى أنه يتعين على ميسي الاستمرار رغمًا عنه، وأن يدافع عن مشروع لا يتعاطف معه ولا يؤمن به، ليكون هذا السيناريو الأسوأ في مسيرته.

وأوضحت أن العلاقة غائبة بين ميسي والرئيس جوسيب ماريا بارتوميو، كما أنه لا يوجد تناغم بين البرغوث والمدرب رونالد كومان.

وشددت التقارير على أنه من الناحية العاطفية، لا يمكن إيجاد سيناريو أسوأ لميسي، كي يخرج أفضل ما لديه، مشيرة إلى أنه عندما يتعرض برشلونة في الموسم الجديد للحظات سيئة وهزائم، لن يكون سهلًا على ميسي التغلب عليها.

وتابعت أن معرفة كيفية إدارة النكسات تصنع عقلية الفريق الفائز، وتجعل السلام يسود في برشلونة.

وأضافت أنه كان بإمكان ميسي العثور على نادٍ أكثر ملاءمة لمواصلة صنع التاريخ، واستمراره في برشلونة كان الخيار الأسوأ بلا شك، وبغض النظر عما قد يعتقده مجلس الإدارة والجماهير، فإن بقاء البرغوث ليس خبرًا جيدًا للنادي على الإطلاق في المناخ الحالي.

ويعاني برشلونة من أزمة اقتصادية متزايدة، ولا يوجد حتى ما يكفي من المال لدفع تسوية المدرب السابق كيكي سيتين، بالإضافة لحاجة الفريق لبدء ثورة عن طريق التعاقدات.

وأتمت: "إن ما حدث من إدارة برشلونة تجاه ميسي خطأ تاريخي، يمكن أن يكلف النادي غاليًا، رغم أن كرة القدم لعبة متقلبة، ويمكن أن ينتهي بها الأمر بالتستر على الهمجية التي ارتكبها المسؤولون في المكاتب".

بايرن ميونخ بشرة خير لـ الأهلي في دوري أبطال إفريقيا

كواليس اجتماع فايلر مع لاعبي الأهلي