بلدنا اليوم
رئيس مجلس الادارة
د/إلهام صلاح
رئيس التحرير
وليد الغمرى

ماهيتاب حولت «زينة رمضان» لملابس أطفال أنيقة: كله بالصدفة

بلدنا اليوم
كتب : ياسمين أحمد

ملابس وموديلات في غاية الأناقة جمعت بين الطابع الكاجوال العصري وزينة رمضان المبهجة بألوانها المتداخلة، بمجرد رؤيتها تشعر بحالة من السرور وتدخلك في الأجواء الرمضانية ذات الطابع الروحاني.

ماهيتاب حولت زينة رمضان لملابس

ملابس أطفال

ملابس رمضان

ماهيتاب عبدالرحمن الفتاة الثلاثينية فكرت خارج الصندوق، وبأناملها المبدعة حولت «الخيم الرمضانية» المتعارف عليها بألوان ذات معين، لملابس للأطفال والكبار يمكن ارتدائها في الشهر الكريم كنوع من خلق حالة من البهجة، وتشجيع الأطفال على حب هذا الشهر المبارك.

تفاصيل دخول ماهيتاب عالم التفصيل

ملابس رمضان

تروي «ماهيتاب» تفاصيل دخولها لعالم التفصيل لـ«بلدنا اليوم الإخبارية» قائلة: «أنا خريجة آداب اجتماع وبدأت في التفصيل بمحض الصدفة، كنت في وقت ما فاضية فحبت استغل الوقت ده في حاجة بحبها، وبالصدفة كان فيه ناس طلب مني شغل معين لرمضان والشغل ده مكملش كان عندي كمية من القماش كبيرة جدا، ففصلتهم ملابس للأطفال والحمدلله اتعرضوا في براند ومن هنا اتشجعت وحبيت أكمل».

جمعها بين التفصيل وتصميم الديكورات

ملابس

تفاصيل الملابس ذات الطابع المميز والمختلف ليست الهواية الوحيدة لـ «ماهيتاب»، فهي بارعة أيضا في عمل الديكورات والتماثيل لتزيين الميادين، وكل ما له علاقة بالديكور، وحاليا تعرض منتجاتها «أونلاين» ومن خلال معارض « open days»، وتتابع: «كان لينا شغل في ميادين حدائق أكتوبر العيد اللي فات».

ملابس رمضانية

يتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع شغل ماهيتاب سواء التفصيل أو الديكورات بالإيجاب، خاصة على مستوى حفلات المدارس وأعياد الميلاد وجلسات التصوير ذات الطابع المختلف والمميز.

تم نسخ الرابط