بدعم زوجها.. قصة رانيا التى حولت موهبتها في صناعة الحلوى لمشروع

حلويات شرقية وغربية وقوالب كيك تخطف الأنظار بمجرد رؤية الصور، وكأنها مصنوعة من يدين شيف عالمي، لكنها في الحقيقة مطهوة بكل الحب بأنامل رانيا محمد، العاشقة لعالم المطبخ والحلويات تحديدا.
فكرة المشروع من البداية
حلويات
رانيا محمد أم وربة منزل خريجة خدمة اجتماعية، فدراستها بعيدة كل البعد عن هوايتها، وتقول لـ بلدنا اليوم:« بدأت اعمل الحلويات من 3 سنين شهر 12 في 2019، وهوايتي في الأساس عمل الحلويات ولقيت كل الناس اللي حواليا بتشجعني، إني اكمل وأعمل مشروع».
تلقيها الدعم من زوجها
حلوى
تلقت رانيا الدعم من زوجها في بدايات تنفيذ المشروع، ولم تكن الظروف جيدة لكنه ساندها وتابعت قائلة:« زوجي هو أهم شخص بيدعمني يعني، اول ما بدأت المشروع كانت الظروف مش احسن حاج، وهو جمعلي فلوس واشترالي ادوات وخامات».
التوفيق بين العمل والمنزل
حلوى
تحاول رانيا بقدر الإمكان التوفيق بين العمل والمنزل، وفي البدايات حرصت على أن تكون أسعار المنتجات منخفضة لأن الخامات كانت أسعارها في متناول الأيدي، ومع ارتفاع الأسعار نسبة المكسب انخفضت لكنها لا تزال مستمرة لعشقها لهذا المجال.
أسعار المنتجات
حلويات
وأضافت:«من أكتر الأصناف اللي عليها إقبال السابليه والبيتي فور والسينابون، وأسعاري الحمد لله بالنسبة للجودة دايما بتبقى أقل من الناس اللي في مستوايا».
حاليا تسوق رانيا لمنتجاتها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي وعلى بعض الجروبات.