بالفيديو والصور.. خريطة «الدعارة» الأجنبية في «مصر»

انتشرت فى الاونة الاخير ظهرة جديدة على مجتمعنا الشرقى، واصبحنا نقرء ونسمع كل يوم عن نجاح رجال المباحث ومكافحة الاداب فى ضبط العديد من شبكات الدعارة، اثناء ممارستهما البغاء مقابل حصولهما على مبالغ مالية كبيرة.والغريب فى ذلك ضياع كافة معانى القيم والاخلاق لبعض الرجال المصريين، نتيجة احترافهما مجال الدعارة واصبحو "قودين من اجل حفنة من المال، ضربين كافة المبادء والقيام والرجولة التى يتمتع بها الرجل الشرقى.شبكات الجنس الدولية" ظاهرة ليست بجديدة على المصريين نتيجة انتشارها الفترة الماضية ووتذايدها بهذية الصورة اصبح امرا فى غاية الخطور.، فقد بدأت تلك الشبكاتتتذايد يوم تلو الاخر وتعدد محاضر الشرطة بضبط العشرات من تلك الشبكات وخاصة ضبط شبكات الفتايات القادمين من الخارج لممارسة الجنس بمصر.واحتلت القائمة ضبط الروسيات والاكرونيات والصينيات والمغربة والعديد من الدول الاجنبية والعربية.البداية لدخول الدعارة الاجنبية بمصر.هور تلك الدعارة ودخولها مصر بالتزامن مع دخول الحملة الفرنسية، بعد أن قرر المسئولون في الجيش الفرنسى السماح للفتيات الأجنبيات وتحديدًا الروسيات، بالإقامة في مصر للترويح عن المحاربين، نظرا لطول الفترات التي يقضونها في مصر وابتعادهم عن ذويهم، ومنذ ذلك الوقت تم وضع أول قانون لممارسة البغاء «الدعارة» رسميا.بعد صدور القرار غزت الفتيات الأجنبيات مصر، بعد أن وجدنها أرضا خصبة لكسب المال، نظرا لتهافت المصريين عليهن، ودفع أموال باهظة لإقامة علاقة مع أي واحدة منهن، ولكن بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية تم إلغاء تلك القوانين، ورغم ذلك لم تمتنع الأجنبيات عن الحضور لمصر والعمل بالدعارة، واستمرت شبكات الدعارة في عملها حتى الآن.العديد من الدول باتت نساؤها ضيفات دائمات على مصر، فهن دائما في خدمة الجنس للمصريين والعرب، بل إن بعض الدول أرسلت شبكات كاملة إلى مصر لممارسة الدعارة مع العرب وعلى رأسها أوكرانيا، والتي تعتمد في اقتصادها على الدعارة، وذلك عن طريق إرسال فتيات إلى البلاد العربية لممارسة الدعارة مقابل المال.وكانت الإدارة العامة لمباحث مكافحة الآداب قد ألقت القبض على شبكة دولية لممارسة الدعارة تترأسها سيدة تدعى «فيكتوريا» أوكرانية الجنسية، والتي تقوم بجلب الأجنبيات إلى مصر لممارسة الدعارة.وكانت تحريات الإدارة، والتي أشرف عليها اللواء محمد ذكاء، مدير الإدارة، وعدد من الضباط، قد أكدت قيام ثلاث فتيات أوكرانيات هن: «إليتا، وأولينا، وأوكسانا» بممارسة الرذيلة مع المصريين مقابل ٢٥٠٠ جنيه في الساعة، وقد تم ضبطهن متلبسات في إحدى الشقق المفروشة في مدينة نصر، إضافة إلى ضبط ١٨ ألف جنيه مصرى، و٦٦ ألف هريفنا أوكرانى، و٣ آلاف دولار أمريكى، ولابتوب محملة عليه بعض الفيديوهات الجنسية لتلك الفتيات مع عدد من المصريين والعرب.وخلال التحقيقات، قالت إحداهن، إنها المرة الأولى التي تأتى فيها إلى القاهرة، حيث تقابلت مع سيدة تدعى «فيكتوريا»، والتي عرضت عليها السفر لمصر، والعمل في مجال البغاء، وطلبت منها تدشين موقع على شبكة الإنترنت لنشر صورهن لجذب الزبائن، على أن يتم الاتفاق مع فيكتوريا.وأضافت فتاة أخرى، أنه كان من المفترض أن تستمر إقامتها في مصر لمدة شهر، تتوجه بعدها إلى تركيا ومنها إلى لبنان، تعود بعدها إلى أوكرانيا، وتتم إعادة تلك الدورة كل فترة.وكان ضباط مباحث مكافحة الآداب ألقوا القبض على الفتيات في أثناء وجودهن بإحدى الشقق في مدينة نصر، وتم تحرير محضر رقم ١٢٥٣ بالواقعة، وتحويل المتهمين إلى نيابة مدينة نصر والتي قامت بدورها بحبسهن أربعة أيام على ذمة التحقيقات.تذيد الوقائع وانتشارها بمصر.مع انتشار شبكات الدعارة الأجنبية فى المجتمع المصرى، وسقوط عدة شبكات دعارة أجنبية على يد رجال مباحث الآداب خلال الفترة الراهنة ترصد" بلدنا اليوم " أهم شبكات الدعارة، وأكثر الجنسيات المشاركة فيها بمصر، التى كشفت عنها مباحث الآداب خلال الفترة الماضية. وتتصدر السيدات الأوكرانيات قائمة أكثر السيدات مشاركة فى أعمال الدعارة فى مصر وقامت مباحث شرطة الآداب بإسقاط أكثر من شبكة تتزعمها سيدات أوكرانيات الجنسية وأخرى تتزعمها سيدات روسيات الجنسية وتأتى بعد ذلك مختلف الجنسيات الأجنبية مثل الصين وغيرها. وتمكنت الإدارة العامة للآداب فى أول سبتمبر الجارى من القبض على فتاتين أوكرانيتين الجنسية أثناء ممارستهما الرذيلة متلبسين داخل إحدى الفنادق الشهيرة بالقاهرة وبعد تقنين الإجراءات والتحريات تبين أن المتهمتين تتخذان غرفتين بأحد فنادق القاهرة وكرًا لممارسة نشاطهما، وقام ضباط الإدارة بمداهمة الغرفتين بالفندق أثناء ممارستهما الرذيلة وإلقاء القبض عليهما. وبمواجهة المتهمتين اعترفتا بقيامهما بممارسة الدعارة عن طريق المواقع الإباحية عبر شبكة الإنترنت مقابل مبلغ 2500 تتراوح ما بين 2500 الى 3500 جنيه مصرى فى الساعة الواحدة لكل منهما.وياتى ذلك عقب تقديم الساقطة لراغبى المتعة وايضا ارتفاع اسعارهما ياتى عن طريق السن والجسم والشكل لكل فتاة وهنا يتم الاتفاق على المقابل الذى تتحصل علية الممارسة..مجهودات رجال مكافحة الاداب والمباحث لضبط تلك الشبكات.نجحت الإدارة العامة لمباحث مكافحة جرائم الآداب فى القبض على شبكة دعارة داخل فندق بالقاهرة تديرها سيدة أوكرانية تستقطب رجال الأعمال لممارسة الجنس. وكشفت تحقيقات اللواء محمد ذكاء الدين، مدير النشاط الداخلى، أن عضوات الشبكة كن يمارسن الجنس مقابل 500 دولار فى المرة الواحدة، وأن المتهمات دخلن البلاد كسائحات ثم عملن فى الدعارة داخل عدة فنادق بالقاهرة."بلدنا اليوم" تسلط الضوء في تلك تقريرعلى الخطورة البالغة التى تحدث فى مصر.انتشار الدعارة المستورة التى انتشرت وتذايدد الفطرة الماضية وخطورة الامر الواقع داخل مجتمعنا الذى يهدداخلاق الفتايات المصريات نتيجة قدوم الفتيات، من دول اجنبية بحسب ما رصدت واستندت على تقارير الداخلية بالقاء القبض على بعض شبكات الدعارة.الى انه مع انتشار شبكات الدعارة الأجنبية فى المجتمع المصرى، وسقوط عدة شبكات دعارة أجنبية على يد رجال مباحث الآداب خلال الفترة الراهنة التى كشفت عنها مباحث الآداب خلال الفترة الماضية.وتتصدر السيدات الأوكرانيات قائمة أكثر السيدات مشاركة فى أعمال الدعارة فى مصر وقامت مباحث شرطة الآداب بإسقاط أكثر من شبكة تتزعمها سيدات أوكرانيات الجنسية وأخرى تتزعمها سيدات روسيات الجنسية وتأتى بعد ذلك مختلف الجنسيات الأجنبية مثل الصين وغيرها وانهم يتقاضون مبالغ مالية كبيرة تتراوح من بين 2500 الى 3500 فى الساعة.واشارت الإدارة العامة للآداب التى تمكنت، من القبض على فتاتين أوكرانيتين الجنسية أثناء ممارستهما الرذيلة متلبسين داخل إحدى الفنادق الشهيرة بالقاهرة وبعد تقنين الإجراءات والتحريات تبين أن المتهمتين تتخذان غرفتين بأحد فنادق القاهرة وكرًا لممارسة نشاطهما، وقام ضباط الإدارة بمداهمة الغرفتين بالفندق أثناء ممارستهما الرذيلة وإلقاء القبض عليهما.وبمواجهة المتهمتين اعترفتا بقيامهما بممارسة الدعارة عن طريق المواقع الإباحية عبر شبكة الإنترنت مقابل مبلغ 2500 جنيه مصرى فى الساعة الواحدة لكل منهما.وفى سياق متصل تمكنت الإدارة العامة لمباحث الآداب، من القبض على فتاة أوكرانية جديدة، من أعضاء "شبكة البغاء الدولية"، التى تمارس أنشطتها داخل مصر.وتم إلقاء القبض على "الأوكرانية" متلبسة أثناء ممارستها الرذيلة مع راغبى "المتعة الحرام"، مقابل 3000 جنيه للساعة الواحدة، بفندق بمدينة نصر.كما تمكن رجال مباحث الآداب، من إلقاء القبض على فتاتين إحداهما أوكرانية وأخرى روسية، أثناء ممارستهما الدعارة داخل فندق شهير بالقرب من ميدان التحرير، وكشفت التحريات عن أن المتهمتين نشرتا صورهما على مواقع جنسية ووضعتا رقمى تليفون دولى، وأنهما تتخذان من غرفتين بفندق شهير بوسط القاهرة على نهر النيل وكرا لممارسة نشاطهما الآثم وبعد تقنين الإجراءات والتحريات، قام ضباط الإدارة بمداهمة الغرفتين بالفندق أثناء ممارستهما الرذيلة. وتم ضبط كل من "الديتا كارخط" مواليد 1982 أوكرانية الجنسية، و"إليانو جيرو" مواليد 1977 روسية الجنسية أثناء ممارستهما الجنس وعثر بحوزتهما على 275 ألف روبل روسى و12 ألف جنيه مصرى، و13 ألف دولار أمريكى، و6000 ليرة لبنانية، و200 جنيه إسترلينى متحصلات ممارستهما للدعارة، وأيضا جهاز "آى باد" محمل عليه الصور الجنسية الموجودة على شبكة الإنترنت و3 هواتف محمولة و130 واقيا ذكريا.وبمواجهة المتهمتين اعترفتا بممارسة الدعارة عن طريق المواقع الإباحية عبر شبكة الإنترنت مقابل مبلغ 2500 جنيه مصرى فى الساعة الواحدة لكل منهما.الفتايات القادمين لممارسة الدعارة بمصر النيجيريات يسيطرن على المعادي.. والروسيات في الدقي والعجوزة.. والمغربيات تخصص «فنادق»المصريات تتقمصن دور الأجنبية أملًا في رفع "التسعيرة"مصدر أمنى: نساء الدول الافريقية سبب زيادة مرض الايدز للمصريين"شبكات الجنس الدولية" ظاهرة ليست بجديدة على المصريين، فقد بدأت في دخول مصر بالتزامن مع دخول الحملة الفرنسية، بعد أن قرر المسئولون في الجيش الفرنسى السماح للفتيات الأجنبيات، وتحديدًا الروسيات، بالإقامة في مصر للترويح عن المحاربين، نظرًا لطول الفترات التي يقضونها في مصر وابتعادهم عن ذويهم، ومنذ ذلك الوقت تم وضع أول قانون لممارسة البغاء "الدعارة" رسميًا، واستمرت شبكات الدعارة في عملها حتى الآن.بمرور السنوات قامت بعض الدول بإرسال شبكات كاملة إلى مصر لممارسة الدعارة مع العرب وعلى رأسها "أوكرانيا"، وسجّلت محاضر الشرطة أعلى مُعدل ضبط للمتهمات الأجانب ينتمين لدول معينة أبرزها بالترتيب روسيا، وأكرانيا، ثم دول إفريقيا، وتأتى في آخر القائمة الصين.فى منطقتى الدقى والعجوزة تنشط الساقطات الروسيات والأوكرانيات، وفى الفنادق الكبرى بالقاهرة والجيزة، تنتشر الساقطات المغربيات، أما في منطقة 6 أكتوبر فتنشط فيها العراقيات والسوريات، وفى جامعة الدول العربية والزمالك تكثر الساقطات الروسيات والأوكرانيات وحاملات جنسيات دول أوربا الشرقية، أما مدينة نصر توجد المغربيات وأعداد قليلة جدا من التونسيات، وفى المعادى تنشط الساقطات الأفريقيات خصوصا النيجيريات، وهؤلاء يقدمن خدماتهن للرجال الأفارقة المقيمين في المعادى وبعض المصريين والعرب المعجبين بالنساء الزنجيات.الطريف أن بعض المصريات العاملات في الدعارة، ينتحلن صفة عاهرات أجنبيات بمعنى أن الفتاة المصرية، ترتدى ملابس ضيقة ساخنة وتصبغ شعرها وتدّعى أنها تتحدث العربية بصعوبة لإيهام الزبائن بأنها أجنبية أو روسية لتحصل على مبلغ أكبر. مواصلة ضبط الساقطات بمصر.حملات الإدارة العامة لمباحث مكافحة الآداب لا تتوقف، وضرباتها لشبكات الدعارة لا تنتهي، فمن القبض على شبكة دولية لممارسة الدعارة تترأسها سيدة تدعى "فيكتوريا" أوكرانية الجنسية، والتي تقوم بجلب الأجنبيات إلى مصر لممارسة الدعارة، بمقابل 2500 جنيه للساعة الواحد، إلى إسقاط شبكة دعارة تتخذ من نادى صحى صينى بمنطقة المعادى في محافظة القاهرة ستارًا، بعد أن تبين أن المتهمات يمارسن الجنس مع رواد النادى مقابل 500 جنيه فى المرة الواحدة وغيرها، حتى وصل العدد إلى 40 شبكة آداب أجنبية تم القبض عليها خلال الأشهر القليلة الماضية فى القاهرة الكبرى وبعض المحافظات، ضمت نحو 200 متهمة، معظمهن يحملن الجنسيات الروسية والمغربية، وبعضهن من أوكرانيا والصين، فضلًا عن بعض السيدات من الدول الأفريقية، وتبين أن المتهمات يسافرن من بلادهن إلى القاهرة للسياحة، وفجأة يلجأن إلى إدارة شقق للدعارة ويستقطبن رجال الأعمال فى الفنادق لممارسة الرذيلة مقابل أموال ضخمة، تصل إلى ملايين الدولارات، فضلًا عن الأمراض التى تجلبها المتهمات الأجنبيات وتنتقل للمصريين أثناء ممارسة الجنس مثل "الايدز". الصين وروسيا.الصين وروسيا أيضًا كانتا لهما إسهامًا فاعلًا في هذا المجال، فالصين غزت السوق المصرى ليس بمنتجاتها فقط وإنما بنسائها، بعد أن تم ضبط العديد من شبكات الآداب الصينية مؤخرًا، علاوة على سيطرة الروسيات على معظم سوق المتعة الأجبنى بمصر، مستغلات جمال الملامح الذى تتمتعن به.كما أن الأفارقة حرصوا أيضا على التواجد بقوة فى سوق الدعارة، وجمع الجنيهات من المصريين، ومع الملامح السمراء التى تتمتع بها سيدات أفريقيا حرصن على استقطاب ساقطات مصريات لعرضهن على راغبى المتعة وجمع الأموال وتخصيص مبالغ ضئيلة للساقطات.في الأيام الماضية تم ضبط ثلاث متهمات أفارقة وبرفقتهن عدد من السيدات المصريات والرجال راغبى المتعة الحرام، وتبين أن المتهمات الأفارقة من النيجر ومن أوغندا، وحصلن على شقة مقابل أجر شهرى من صاحب عقار، ومنها بدأتا في ممارسة نشاطهما المحرم.بينما أكد مصدر أمنى أن السر وراء زيادة معدلات إصابة المصريين بمرض نقص المناعة المكتسبة "الإيدز" هو النساء "الإفريقيات" العاملات بالبغاء.واستمرت شبكات الدعارة في عملها حتى الآن.بمرور السنوات قامت بعض الدول بإرسال شبكات كاملة إلى مصر لممارسة الدعارة مع العرب وعلى رأسها "أوكرانيا"، وسجّلت محاضر الشرطة أعلى مُعدل ضبط للمتهمات الأجانب ينتمين لدول معينة أبرزها بالترتيب روسيا، وأكرانيا، ثم دول إفريقيا، وتأتى في آخر القائمة الصين.فى منطقتى الدقى والعجوزة تنشط الساقطات الروسيات والأوكرانيات، وفى الفنادق الكبرى بالقاهرة والجيزة، تنتشر الساقطات المغربيات، أما في منطقة 6 أكتوبر فتنشط فيها العراقيات والسوريات، وفى جامعة الدول العربية والزمالك تكثر الساقطات الروسيات والأوكرانيات وحاملات جنسيات دول أوربا الشرقية، أما مدينة نصر توجد المغربيات وأعداد قليلة جدا من التونسيات، وفى المعادى تنشط الساقطات الأفريقيات خصوصا النيجيريات، وهؤلاء يقدمن خدماتهن للرجال الأفارقة المقيمين في المعادى وبعض المصريين والعرب المعجبين بالنساء الزنجيات.الطريف أن بعض المصريات العاملات في الدعارة، ينتحلن صفة عاهرات أجنبيات بمعنى أن الفتاة المصرية، ترتدى ملابس ضيقة ساخنة وتصبغ شعرها وتدّعى أنها تتحدث العربية بصعوبة لإيهام الزبائن بأنها أجنبية أو روسية لتحصل على مبلغ أكبر. حملات الإدارة العامة لمباحث مكافحة الآداب لا تتوقف، وضرباتها لشبكات الدعارة لا تنتهي، فمن القبض على شبكة دولية لممارسة الدعارة تترأسها سيدة تدعى "فيكتوريا" أوكرانية الجنسية، والتي تقوم بجلب الأجنبيات إلى مصر لممارسة الدعارة، بمقابل 2500 جنيه للساعة الواحد، إلى إسقاط شبكة دعارة تتخذ من نادى صحى صينى بمنطقة المعادى في محافظة القاهرة ستارًا، بعد أن تبين أن المتهمات يمارسن الجنس مع رواد النادى مقابل 500 جنيه فى المرة الواحدة وغيرها، حتى وصل العدد إلى 40 شبكة آداب أجنبية تم القبض عليها خلال الأشهر القليلة الماضية فى القاهرة الكبرى وبعض المحافظات، ضمت نحو 200 متهمة، معظمهن يحملن الجنسيات الروسية والمغربية، وبعضهن من أوكرانيا والصين، فضلًا عن بعض السيدات من الدول الأفريقية، وتبين أن المتهمات يسافرن من بلادهن إلى القاهرة للسياحة، وفجأة يلجأن إلى إدارة شقق للدعارة ويستقطبن رجال الأعمال فى الفنادق لممارسة الرذيلة مقابل أموال ضخمة، تصل إلى ملايين الدولارات، فضلًا عن الأمراض التى تجلبها المتهمات الأجنبيات وتنتقل للمصريين أثناء ممارسة الجنس مثل "الايدز". الصين وروسيا أيضًا كانتا لهما إسهامًا فاعلًا في هذا المجال، فالصين غزت السوق المصرى ليس بمنتجاتها فقط وإنما بنسائها، بعد أن تم ضبط العديد من شبكات الآداب الصينية مؤخرًا، علاوة على سيطرة الروسيات على معظم سوق المتعة الأجبنى بمصر، مستغلات جمال الملامح الذى تتمتعن به.كما أن الأفارقة حرصوا أيضا على التواجد بقوة فى سوق الدعارة، وجمع الجنيهات من المصريين، ومع الملامح السمراء التى تتمتع بها سيدات أفريقيا حرصن على استقطاب ساقطات مصريات لعرضهن على راغبى المتعة وجمع الأموال وتخصيص مبالغ ضئيلة للساقطات.في الأيام الماضية تم ضبط ثلاث متهمات أفارقة وبرفقتهن عدد من السيدات المصريات والرجال راغبى المتعة الحرام، وتبين أن المتهمات الأفارقة من النيجر ومن أوغندا، وحصلن على شقة مقابل أجر شهرى من صاحب عقار، ومنها بدأتا في ممارسة نشاطهما المحرم.بينما أكد مصدر أمنى لـ"اليوم الجديد"، أن السر وراء زيادة معدلات إصابة المصريين بمرض نقص المناعة المكتسبة "الإيدز" هو النساء "الإفريقيات" العاملات بالبغاء.شبكات الدعارة بدأت في السقوط واحدة تلو الأخرى في الآونة الأخيرة في مصر، حيث استطاعت قوات مباحث الآداب إسقاط أكثر من 5 شبكات كبرى في أقل من أسبوعين، والمفارقة أن تلك الشبكات منها لشخصيات مرموقة في المجتمع، وعلى رأس تلك الشبكات شبكة دعارة دولية تم ضبطها داخل مصر وتحديدا في فيلا بمنطقة المعادى بالقاهرة، ويدير تلك الشبكة قواد دولي يحمل الجنسية التشيكية، عمل على استقطاب الفتيات من التشيك إلى مصر لتكوين الشبكة، واتخذ وكرا لتلك الشبكة حتى تمكن رجال مباحث الآداب من مداهمتها وضبطه والفتيات التشيكيات وإحالتهم إلى النيابة لتولى التحقيق.واستطاع رجال المباحث الوقوع بتلك الشبكة من خلال متابعتهم لشبكة الإنترنت لوجود أحد المواقع الذي يحتوى على العديد من صور الفتيات الأجنبيات العاريات، وكلًا منهن تضع رقم هاتفها المحمول وبعض العبارات التي تبدى من خلالها استعدادها لممارسة البغاء بمقابل مادي بلغ 2500 جنيه للساعة الواحدة، وبتكثيف التحريات توصل رجال مباحث الآداب إلى أن المتهم يتخذ من إحدى الفيلات بمنطقة المعادى وكرًا لممارسة نشاطه وعلى الفور تم مداهمة الفيلا بعد استئذان النيابة، وضبط المتهمين جميعًا، وتم ضبط بحوزتهم 3هاتف محمول خاص بالمتهمين، ولاب توب خاص بالمتهم الأول رئيس الشبكة محمل عليه صور جميع الفتيات الموجود لهن صفحات على الإنترنت، كما تم العثور بحوزة المتهمين على مبالغ مالية، ضمت عملات مختلفة، حيث ضُبِطَ بحوزتهم مبلغ 20 ألف جنيه مصري، و8 آلاف يورو، وبعض العملات العربية، وتم حبس المتهمين الذين حضروا إلى مصر واستقروا بها لممارسة الدعارة منذ 10 شهور فقط، أمر بحبسهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بممارسة الأعمال المنافية للآداب مقابل أجر مادي.وثاني تلك الشبكات لها حكاية شديدة الغرابة، حيث أن رئيسة الشبكة لا تحتاج إلى مال فهي ابنة رئيس نادي رياضي شهير وطالبة جامعية في إحدى الجامعات الخاصة، وتدعى "سلمى م"، وتم القبض على المتهمة بداخل شقة شخصين عرب بشارع شهاب بالمهندسين بمحافظة الجيزة، وتم حبسها 4 أيام على ذمة التحقيقات بتهمة ممارسة الدعارة.وذكرت التحقيقات أن المتهمة طالبة بإحدى الجامعات الخاصة المشهورة بالمعادى وعمرها 20 سنة وأن أسرتها وضعتها في بيت طالبات ولكن تركته واستأجرت شقة بالدقي بمبلغ 3 آلاف جنيه، وإنها تمارس الدعارة مقابل 1600 جنيه مصري في الساعة الواحدة وتمت مداهمة الشقة والتحفظ على مبلغ 1600 جنيه وواق ذكرى من متحصلات الجريمة.كما تمكن ضباط حماية الآداب بالبحيرة، من ضبط شبكة دعارة يديرها حارس عقار بمدينة دمنهور، حيث كانت معلومات وردت لضباط قسم حماية الآداب بالمديرية، مفادها قيام "ك أ غ" 63 سنة " حارس عقار "عمارة الأمل" دائرة قسم دمنهور، ومقيم قرية العوجا مركز دمنهور بإدارة الحجرة الخاصة به بالعقار المشار إليه للأعمال المنافية للآداب العامة مقابل أجر مادي.وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهم وبرفقته كل من "م م ف" 44 سنة " ربة منزل ومقيمة بمركز دمنهور، وس م ا "39 سنة" ربة منزل، مقيمة بمركز دمنهور أيضا، والسابق اتهامها فى القضية رقم 43501989 جنح مركز دمنهور "دعارة"، ج ع م "51 سنة" حاصل على دبلوم ومقيم جزائر عيسى الدلنجات، السابق اتهامه فى القضية رقم 210662007 جنح مركز الدلنجات "ضرب" أثناء قيامهم بممارسة الرذيلة داخل الحجرة المشار إليها وبحوزتهم مبلغ (1255) ألف جنيه و3 أقراص ترامادول، وقطعة لمخدر الأفيون و5 هواتف محمول والملابس الداخلية الخاصة بالمتهمين.في حين تم القبض على المتهمين "نعمة.م.ع" ربة منزل وتقيم بدائرة قسم أول و"نجلاء.أ.ش" و"معاطى.ع.ع" وحبسهم 4 أيام على ذمة التحقيق لاتهام الأولى بتسهيل الدعارة للمتهمين الثانية والثالث.بدأت الواقعة عندما تلاحظ لسكان إحدى العمارات بشارع موسى بن النصير بالمحبز الآلى أصوات مخلة بالآداب من داخل إحدى الشقق، وبالطرق على باب الشقة تبين وجود المتهمة الثانية بملابس مخلة فتم إبلاغ الشرطة على الفور والقبض على المتهمين.بينما قضت محكمة جنح الدقى، برئاسة المستشار حازم حشاد، وبسكرتارية علاء الدين إبراهيم، بمعاقبة صاحب نادى صحي، و5 فتيات لاتهامهم بممارسة وتسهيل الدعارة بالدقى فى القضية رقم 19474 لسنة 2013 جنح الدقى، بالسجن لمدة عام لكل منهما، وكفالة 1000 جنيه، وتغريمهم 300 جنيه، وإلزامهم بالمصاريف.وكانت مباحث الآداب بالجيزة، قد وردت إليها معلومات تفيد قيام أحد الأشخاص، ويمتلك ناديًا صحيًا بمنطقة الدقى، باستقطاب الفتيات والنسوة الساقطات للعمل داخل النادي، وفى أعمال الدعارة، تحت ستار التدليك، وأعمال المساج.وبمداهمة النادي من قبل رجال الأمن، تم ضبط أحد الأشخاص من راغبي المتعة الحرام، كما تم ضبط المدير المسئول عن النادي، وبتفتيش المكان تبين وجود أحد الأشخاص من راغبى المتعة، وبجواره فتاة تدعى "أمنية.ج.أ"، وبسؤاله أقر المتهم أنه أعطى مبلغ 200 جنيه لمدير النادى مقابل المتعة الحرام مع إحدى الفتيات.بينما اكتشف اللواء هشام الصاوى، مدير الإدارة العامة لمباحث الآداب، واللواء أحمد عبد الغفار نائب المدير العام، وجود 3 أوكار دولية داخل مصر لممارسة الرذيلة، عبارة عن شبكة دولية تستقطب الشباب المصري لأعمال الرذيلة، وأخرى للاتجار فى البشر.القضية أكدتها التحريات والمراقبات السرية التي أفادت بقيام أحد المواقع الإلكترونية من خلال خطة إدارة الآداب بالبحث، ورصد المواقع الإباحية باستخدام عرض نسوة ساقطات من الأجنبيات المتواجدات داخل مصر على راغبى المتعة الجنسية، وذلك بعرض أرقام هاتفية للاتفاق من خلالها.وبإجراء التحريات حول بعض الفتيات التى يعرضن أنفسهن من خلال الموقع أمكن التوصل إلى شبكة من الفتيات الأفريقيات يقمن باتخاذ إحدى الشقق بشارع الخمسين بمنطقة حدائق المعادى دائرة قسم المعادى بالقاهرة، وكرًا لممارسة تلك الجريمة ومركزًا لإدارة ذلك الموقع الإباحى، وقد أمكن التوصل إلى أفراد هذه الشبكة، وهم "ليبتورا اليكا بايو" "نيجيرية" وبايو اسى فيتوريا "نيجيرية"، وادو ادرمى ارشولا "نيجيرية"، وأفراح حسين مايوتا من جنوب السودان، وبايو فيتوريا "نيجيرية"، ومحمد إبراهيم يوسف "نيجيرى".بينما الشبكة الثانية تم من خلالها ضبط المتهمين "الونا بودنا ريك" من أوكرانيا و"انسناشيا فولكانا" من بيلاروسيا، وبمناقشة المتهمتين قالتا بأنهما حضرتا إلى البلاد منذ فترة لممارسة الدعارة مع الرجال راغبى المتعة الجنسية الحرام، وتقومان باستدراجهم وإغوائهم من خلال الصور والعبارات الفاضحة على صفحتهما بشبكة الإنترنت مقابل 2800 جنيه مصري للساعة الواحدة.«سوق المتعة».. دعارة دولية تديرها منظمات مشبوهة داخل القاهرةالإتجار فى البشر" أو "الرقيق الأبيض".. تجارة مربحة انتشرت بشكل كبير فى بعض أحياء القاهرة داخل الشقق المفروشة والفنادق الكبرى خلال الفترة الأخيرة، وبالتحديد منذ الانفلات الأمنى الذى أعقب أحداث 25 يناير، واستغلال ضعفاء النفوس للأحداث المتلاحقة فى مصر لتحقيق مكاسب مالية.تتنوع أشكال تجارة "الرقيق الأبيض" فمنها قيام عدد من الساقطات بالترويج لأنفسهن عن طريق مواقع التواصل الاجتماعى وهو ما يروج فى الفنادى الكبرى والشقق المفروشة بالأحياء الراقية، ومنها تجارة تزويج القاصرات بالحوامدية وأبو النمرس بمنطقة جنوب الجيزة للأثرياء العرب بمقابل مادى كبير.الأجهزة الأمنية قامت خلال الفترة الماضية بتكثيف جهودها للقضاء على بيوت الدعارة وتجفيف منابعها بالقاهرة والمحافظات خوفًا من خطرها على المجتمع بسبب تلازم هذة التجارة مع تعاطى المخدرات.وكشف مصدر أمنى مطلع أن الأجهزة الأمنية تمكنت خلال الأسابيع الماضية من ضبط المئات من قضايا الآداب داخل الفنادق الشهيرة والشقق المفروشة، حيث يستغل راغبو المتعة الحرام والساقطات انشغال الأمن بالأحداث السياسية ويصممون مواقع إباحية للترويج لممارسة الرذيلة.وكشف المصدر أن الظاهرة الغريبة هى أن السيدات الأجانب تتصدرن المشهد، حيث تم رصد قيام عدد من المتهمات والعصابات الدولية بالاستحواذ على سوق المتعة فى مصر حيث سجلت محاضر الشرطة أعلى معدل ضبط للمتهمات الأجانب أبرزها بالترتيب "روسيا وأكرانيا ثم دول إفريقيا".وأوضح المصدر أن مباحث الآداب تمكنت من ضبط 7 شبكات دولية كبرى خلال 3 أشهر من مختلف الجنسيات، تقوم بممارسة أعمال الدعارة داخل مصر، وهى عبارة عن شبكة دولية تستقطب الشباب المصرى لأعمال الرذيلة، وأخرى للإتجار فى البشر، وبإجراء التحريات حول بعض الفتيات الاتى يعرضن أنفسهن من خلال الموقع أمكن التوصل إلى شبكة من الفتيات الأفريقيات يتخذن إحدى الشقق بشارع الخمسين بمنطقة حدائق المعادى، دائرة قسم المعادى بالقاهرة، وكرًا لممارسة الجريمة الآثمة ومركزًا لإدارة الموقع الإباحى، وأمكن التوصل إلى أفراد الشبكة والقبض عليهم.وبالعودة إلى سجلات وزارة الداخلية نجد الكثير من الحوادث المثيرة والغريبة والشاذة وكان أغربها قيام الإدارة العامة لمباحث الآداب برئاسة اللواء مجدى موسى بالقبض على مؤذن بوزارة الأوقاف بمدينة الخصوص بالقليوبية تخصص فى أعمال الدجل والنصب وإيهام ضحاياه بقدراته على فك السحر الأسود وعلاج العقم والصلح بين الأزواج مقابل مبالغ مالية واستدراج النساء لممارسة الجنس.وكانت البداية ببلاغ ورد بلاغ لقسم شرطة الخصوص من ل. م. إ، 30 عامًا، صاحبة محل كوافير فى عرب دعبس بالإسماعلية، يفيد بأنها تعرفت على ع. ا. 47 عامًا، أحد المعالجين الروحانيين من خلال قناة فضائية، وذلك لأنها متزوجة وتعانى من عدم الإنجاب فقامت بالاتصال به هاتفيا، وطلب منها 12 ألف جنيه وممارسة الرذيلة معه، فرفضت وتحصل منها على المبلغ المتفق عليه بإرادتها مقابل علاجها من العقم.تم استدراج المتهم وتبين أنه مؤذن بالأوقاف، ومقيم بمركز بلبيس بالشرقية، وتمكن ضباط مباحث القسم من ضبطه وبحوزته 2000 جنيه وهاتفى محمول، وبصحبته ع. ح. أ، 32 عامًا، ربة منزل، وبمناقشتها قررت بأنها تعرفت عليه لإرجاعها لزوجها، وأنه طلب منها 9 آلاف جنيه مقابل ذلك واعترف المتهم بقيامه بالنصب على المجنى عليهما وإيهامهما بحل مشاكلهما، وأنه يقوم بالإعلان عن نفسه وقدرته على فك السحر وحل جميع المشاكل الزوجيه على قناة البركة الفضائية كما اعترف بقيام ى. ع. ع، 50 عامًا، مؤذن بالأوقاف بمعاونته فى أعمال الدجل والشعوذة، وتم ضبط المتهم الثانى وبمواجهته اعترف بصحة أقوال الدجال، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 5097 إدارى قسم الخصوص لسنة 2014، وجار العرض على النيابة.مدينة شرم الشيخ شهدت واقعة فريدة من نوعها تمثلت فى القبض على محامٍ حرر 3000 عقد زواج عرفى بينهم قاصرات بشرم الشيخ بطريقة غير رسمية، وبعد التحريات التى أعدها العقيد تامر سمير رئيس قسم مكافحة الإتجار فى البشر، تبين أن المتهم قام بإنشاء شركة وهمية للاستثمار العقارى بإحدى القرى السياحية بمدينة شرم الشيخ.وأضافت التحريات أن المتهم يدعى محمد. ح قام بتحرير أكثر من 3000 عقد زواج عرفى بينهم قاصرات، ويستغل مكتبًا بإحدى القرى السياحية كمسرح لارتكاب جرائمه، وكشفت التحريات أيضا أن المتهم مستأجر 80 شقة مفروشة بمدينة شرم الشيخ يقوم بتأجيرها لآخرين لقضاء متعتهم بعد زواجهم العرفى بمقابل مالى.وبالتنسيق مع العقيد حاتم حداد رئيس مباحث السياحة لجنوب سيناء، تمكنت قوة الحملة من ضبطه متلبسًا يحرر عقد زواج عرفى لرجل وسيدة بداخل مكتبه، وتحفظت على 3000 عقد عرفى وأختام ونقود وهاتفى محمول.وأشارت التحقيقات التى باشرتها نيابة شرم الشيخ برئاسة المستشار خالد عيد إلى أنه بالاستعلام عن بعض الأسماء المدونة أسفل جملة الشهود بعقود الزواج العرفى تبين أن أسماء الشهود فى عقود الزواج ليس لها أى قاعدة بيانات، وأن المتهم هو من يقوم بالتوقيع بدلًا من الشهود، بالإضافة إلى تحرير العقد من البداية وتسهيل زواجهم المخالف وأمرت النيابة بحبس المتهم 15 يومًا على ذمة التحقيقات، ووجهت له تهمة تسهيل أعمال الدعارة والإتجار فى البشر.وفى واقعة غريبة امتزجت فيها الدعارة بالعمل الإرهابى تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية من ضبط خلية مكونه من عاطلين وفتاتين ووجهت إليهم النيابة اتهامات بإدارة شقة بمنطقة الهادى للأعمال المنافية للآداب والتستر على كمية كبيرة من المواد المتفجرة تستخدم فى تصنيع قنابل ومتفجيرات تستخدم فى العمليات الإرهابية ضد رجال الجيش والشرطة والمنشآت العامة للدولة بالمعادى.وبتفتيش الشقة عُثر على "زجاجة حامض هيدروكلورك بها نحو 3 لترات وزجاجة حامض كبرتيك 2 لتر، وزجاجتين من المياه المقطرة للاستعمال المعملى 5 لتر وبرطمان بلاستيك بداخله بودرة تميل إلى اللون الأصفر يشتبه أن تكون مادة الكبريت ومجموعة من الأمبولات بعضها فارغ والآخر به مادة تميل إلى اللون الرمادى يشتبه أن تكون بودرة الألومونيوم وبرطمان بلاستيك مدون عليه يود 50 جرام وعلبة صفيح نصف لتر بداخلها مادة الكلة اللاصقة وكمية من المسامير مختلفة الأحجام والأشكال".وبفحص مفتش المفرقعات للمضبوطات أفاد بأنها إذا اختطلت هذه الأشياء مع بعضها البعض يمكن تصنيع عبوات ناسفة.وكشفت تحريات العقدين أحمد عيد وأحمد صلاح أن هذه المواد تم استخدام الكثير منها فى العمليات الإرهابية الأخيرة، وتم ضبط شخصين آخرين ينتميان للجماعة الإرهابية على صلة بالمتهم صاحب الشقة وتم إخطار اللواء مجدى موسى مدير الإدارة العامة لحماية الآداب وتم التحفظ على المتهمين وإحالتهم إلى النيابة بمعرفة ضباط الأمن الوطنى للوقوف على حقيقة نشاطهم.وتمكنت الإدارة العامة لمباحث الآداب من الإيقاع بشبكة دعارة يقودها سائق تاكسى يقوم بترويج الفتيات الساقطات للأثرياء العرب داخل الفنادق الشهيرة بالقاهرة مقابل مبالغ مالية باهظة وألقى القبض عليه وفتاتين ساقطتين واعترف المتهمون بارتكابهم الجريمة وأحيلوا إلى النيابة التى تولت التحقيق.كما ألقت الإدارة العامة لمباحث الآداب، القبض على شبكة روسية الجنسية متهمة بممارسة الدعارة، يقودها رجال أعمال لبنانى، داخل فندق شهير بالقاهرة.قال بيان صادر عن مباحث الآداب، إن مداهمة الفندق أسفرت عن ضبط مهندس بترول و3 فتيات روسيات وأخرى أوكرانية، وأعترفن المتهمات بتكوين شبكة لممارسة الأعمال المنافية للآداب فتم تحرير محضر لهن وأحالهن مدير إدارة مباحث الآداب اللواء مجدى موسى إلى النيابة التى تولت التحقيق.وأوضح البيان أن أعضاء الشبكة يقمن باستقطاب الرجال والنساء من راغبى المتعة الحرام مقابل الأموال عبر مواقع التواصل الاجتماعى بشبكة الإنترنت، وأنهن تم ضبطهن فى حالة تلبس أثناء ممارسة الدعارة.وتبين أن الشبكة يقودها رجل أعمال لبنانى الجنسية، يستقطب الأثرياء إلى الفنادق الشهيرة ويقوم بتقديم الفتيات لهم مقابل 3 آلاف جنيه فى الساعة الواحدة، وبمداهمة الفندق ألقى القبض على 4 فتيات، بينهن من كانت فى وضع تلبس مع مهندس البترول، وبتفتيش الغرفة عثر بداخلها على 6 آلاف جنيه مصرى، و5 آلاف دولار، و3 آلاف يورو، وعملات أجنبية أخرى وكمية كبيرة من المشغولات الذهبية وعدد كبير من الواقى الذكرى.كما ألقت مباحث شرطة الآداب، القبض على شبكة دعارة، تقودها ربة منزل بمساعدة ابنتها "القاصر" بمنطقة المهندسين. وضُبطت المتهمتان فى حالة تلبس مع رجلين من راغبى المتعة المحرمة، وتمت إحالتهم جميعا إلى النيابة.والدعارة الصينية تنتشر فى مصر تمكنت الإدارة العامة لمكافحة الآداب العامة بإشراف اللواء مجدى موسى، من ضبط 3 ساقطات صينيات، واثنين من ماليزيا، ورجل أعمال بتهمة ممارسة الدعارة داخل نادى صحى بمنطقة المهندسين بالجيزة.علم العقيد أحمد صلاح بقيام صاحب النادى الصحى استقطاب راغبى المتعة الحرام عبر مواقع التواصل الاجتماعى فيس بوك ومواقع الإنترنت مقابل الحصول على 1000 جنيه فى نصف ساعة.وكلف اللواء حسن عباس، مدير إدارة النشاط الخارجى بالمعلومات، رجال المباحث بإجراء التحريات وضبط المتهمين.وتوصلت التحريات إلى صحة المعلومات وقيام صاحب النادى باستغلال الساقطات لممارسة الرذيلة، وتم استئذان النيابة العامة ومداهمة النادى وتمكنت القوات من ضبطهم فى حالة تلبس مع رجل أعمال وعثر بحوزتهم على أدوات تستخدم فى الحفلات الجنسية وهواتف محمولة الخاصة بالمتهمة والملابس الداخلية والخارجية للمتهمين.تحرر محضر بالواقعة واعترف المتهمون بالجريمة، وأحيلوا إلى النيابة التى تولت التحقيق.ضبط شبكات الدعارة بمصر تمكنت الادارة العامة لمكافحة الاداب بالاسماعيلية.مكنت مباحث الآداب بالإسماعيلية من إلقاء القبض على سيدة بتهمة تسهيل الدعارة لـ20 فتاة.وقال مصدر أمنى إن حملة لمباحث الآداب قادها المقدم وائل زكى رئيس المباحث، ألقت القبض على "لمياء ل". لإدارتها شبكة مكونة من 20 فتاة لتسهيل الدعارة بالمدينة ومحافظات مجاورة.يذكر أن معلومات وصلت لمباحث الآداب عن تكوين سيدة شبكة دعارة مقابل 2000 جنيه فى الليلة.الاسكندرية تمكنت مباحث ضباط قسم مكافحة جرائم الآداب العامة بالإسكندرية من ضبط سيدة تدعى “نجلاء.م ” 39 عاما، بمنطقة الحضرة دائرة قسم باب شرقي تمارس أعمال الدعارة واستقطاب النسوة الساقطات، وتسهيل دعارتهن للغير من الرجال راغبي المتعة الجنسية الحرام.عقب تقنين الإجراءات تم استهداف الشقة وضبط بداخلها كل من السيد.ا” 63 عاما عاطل تسهيل دعارة “و آية ع ف تبلغ من العمر 20 عاما، ضبطت بمكان يدار لأعمال الدعارة ” ومحروس.ش” 25 عاما، عاطل.أثناء قيام الأولى والرابع بممارسة الدعارة بإحدى غرف الشقة، ضبط داخل الشقة مبلغ “820” جنيهًا و”4″ هواتف محمول – 2 عضو ذكري صناعي – 18 قرص منع حمل – 1 دهان جنسي.تم تحرير المحضر رقم جنح قسم باب شرقي وجار العرض على النيابة.والغريب والعجيب ان تلك الدعارة تمكنت من دخول محافظة الصعيد وتعد الظاهرة الاولى والفريدة من نوعها.تمكنت وحدة مباحث قسم مكافحة الأداب العامة بالمنيا تحت إشراف اللواء هشام نصر مدير إدارة البحث الجنائي، وبرئاسة المقدم محمد عبد الحكيم رئيس مباحث الأداب، وبقيادة الرائد محمد سعد زغلول وكيل قسم حماية الأداب بالمنيا، من مداهمة منزل مكون من طابقين بشارع العزيزي أمام مركز المعلومات بحي شلبي، وبداخله 4 أشخاص يمارسون الرذيلة،مقابل مبالغ مالية.كان تلقي اللواء أسامة متولي مدير أمن المنيا إخطارًا من مأمور قسم المنيا بورود معلومة إلي وحدة المباحث بقيام موظف بمرور المنيا بأستخدام منزله لادارة الأعمال المنافية للأداب وجلب النسوة الساقطات لتقديمهم علي مائدة المتعه الحرام مقابل مبالغ مالية.وعقب تقنين الإجراءات، وبإنتقال ضباط وحدة مباحث قسم مكافحة الإداب بالمنيا تمكنوا من ضبط كلًا من ( عمرو. ع. ح. ع ) ” 35 سنه ” عاطل ومقيم بالطالبية بالهرم الجيزة ؛وسبق تهامه في قضية سرقة، وعليه حكم قضائي بقضية مخدرات، ــ ( سومه. س. م. أ ) ” 33 سنه “ ربة منزل ومقيمه بالطالبية بالهرم الجيزة، ــ ( ريهام. ف. م. أ ) ” 14 سنه ” طالبة ومقيمة بعزبة شاهين بالمنيا، ــ ( هدي. م. ح. س ) ” 34 سنه “ ربة منزل ومقيمه بشارع خورشد بحي أبوهلال المنيا.تم ضبط المتهم الأول والرابعة أثناء ممارستهم الرزيلةوبمواجهة المتهمين إعترفوا بأن المنزل ملك لشخص يدعي ( بيومي. ا ) ويعمل موظف بمرور المنيا، وتقوم سيدة تدعي ( فاتن ) بجلبهن لتقديمهن علي مائدة المتعه الحرام مقابل تقاضيهما مبالغ مالية من 100 الي 200 جنيه.الدقهلية ضبط شبكة دعارة تمكنت قوة من قسم شرطة الأداب بأول المنصورة برئاسة العقيد عبد الغفار العشرى من ضبط شبكة دعارة بشارع الجلاء بالمنصورة يقودها قهوجى حيث تمكنت من ضبط شيماء م. ع مقيمة بسندوب وضبط.. ودينا ر.ع مقيمة بطلخا متزوجة واحمد.ع.ب مقيم ببطرة بطلخا تاجر وضبط محمد.ا.س مقيم ببطرة بطلخا فلاح ودينا.ص.ع مقيمة بميت عنتر بطلخاوتحرر محضر بالضبط رقم 1126 جنح اول المنصورة لسنة 2015 وجارى عرضهم على سرايا النيابة للاستكمال التحقيقاتوهذا بخلاف من تم ضبطة من عشرات الشبكات الاخرة بعدة محافظات وعلى رئيسها القاهرة والجيزة والاسكندرية.ومازلت تقوم رجال الادارة العامة لمكافحة الاداب ورجال المباحث بكافة محافظات مصر بملاحقة تلك الشبكات وضبطهما حتى يتم القضاء على تلك الظاهرة التى انتشرت بصورة كبيرة داخل مصر.