"العلاقات النسائية المشبوهة".. سر الأموال التي تدعم قناة الإخوان للتحريض ضد مصر

لم تكن المرة الأولى التي يثار فيها حول وجود علاقة نسائية مشبوهة للإخواني الإهارب أيمن نور، فبعدما تداول البعض في الأونة الأخيرة عن علاقاته بالنساء لتحقيق أغراضه ومصالحه الشخصية فقط، تظهر الآن علاقة جديدة له لتكتب في صفحات تاريخه الأسود، ولذلك فليس من الغريب الشهرة الواسعة التي حصلت عليها الإخوانية "فيروز حليم" خلال الفترة الحالية بالأوساط الإخوانية الهاربة بتركيا، خاصة وأن جميع الشواهد تؤكد أن الإرهابي أيمن نور هو من يقف وراء تلك السيدة، وهو سر ظهورها وتصدرها المشهد.

"فيروز حليم".. جاهلة إخوانية لا تملك أي مؤهلات إعلامية سوى زواجها العرفي من شيطان عجوز "عزام التميمي" الذي يمول أفكار جماعة الإخوان الإرهابية الخبيثة بأموال دون حساب "زكيبة فلوس"، فهي مقربة من قيادات الجماعة الإرهابية ولها شعبيتها في أوساط جماعة الإخوانية الإرهابية، كل هذه الصفات لن تجدها إلا في الأفعى الإخوانية فايزة عبد الحليم.

وفي إطار مخطط الإخوان الإهارب أيمن نور، لزيادة التمويل الذي يحصل عليه من عضو التنظيم الدولي لجماعة الإخوان الإرهابية "عزام التميمي" لصالح قناة الشرق الإخوانية، فقط قام بدفع الإخوانية الهاربة لنصب شباكها على العجوز "عزام التميمي" والإقامة بصحبته بفندق "جراند ويندهام" بإسطنبول، وذلك عقب زواجهما عرفيًا أو سرًا؛ ويرجع ذلك أن القلق المستمر لـ"عزام" من معرفته زوجته الأولى بهذا الزواج.

ليس من الغريب أن ينجح هذا الفيلم والذي قام بإخراجه الإخواني الهارب "أيمن نور" بمساعدة الإخوانية "فيروز حليم"، على "عزام التميمي"؛ ليتم بالفعل على أرض الواقع تأسيس قناة "لا" الفضائية الإخوانية بهدف الإستمرار في التحريض ضد مؤسسات الدولة المصرية وشعبها، وبالرغم من ذلك إلا أن كافة مخططاتها تفشل بشكل مستمر ضد مصر؛ ويرجع ذلك لوعي الشعب المصري بتلك المرحلة الحرجة.

وبالرغم من ذلك إلا أن كان من شروط الصفقة المشبوهة أن يقوم أيمن نور بتقديم كافة الإمكانيات التقنية للمقاول الهارب محمد علي لتطوير مستوي الفيديوهات الكاذبة التي يقوم بتسجيلها بدولة اسبانيا، خاصة وأنه ليس من غير المنطقي من وجهه نظر كافة الخبراء الإعلام أن يستمر المقاول المذكور في تقديم تلك الفيديوهات وحده بهذه الصورة والكيفية.