سيدة أمريكية تشتبه بمجموعة شباب خليجيين.. وكانت الصدمة

شارك الصحفي أبو طلال الحمراني، جمهوره ،منذ قليل، بفيديو غريب من نوعه لسيدة أمريكية الجنسية، لمجموعة من الشباب الخليجيين من شرفة منزلها، وذلك من خلال حسابه الشخصي بموقع التدوينات القصيرة تويتر.

وعلق أبو طلال على الفيديو قائلا:"سيدة أمريكية اشتبهت بمجموعة شباب خليجيين ينقلون الصناديق لأحد الكراجات القريب من منزلها وتعتقد أنهم ربما ينقلون المخدرات، لكن الصدمة أن الشباب ماهم إلا مجموع طلاب خليجيين متطوعين للعمل الخيري ويقومون بتوزيع الطعام على العرب، وارسلوا احد تلك الصناديق لها..شاهد صدمتها!!

وظهر خلال مقطع الفيديو قيام مجموعة من الشباب ينقلون صناديق إلى أحد الكراجات، فيما قالت السيدة أنها تعتقد أنهم ينقلون المخدرات أو أيٍ من المواد الممنوعة، وفوجئت السيدة في نهاية المقطع المنشور بأحد تلك الصناديق والذي أرسله لها الشباب يحتوي على مواد غذائية، لتكتشف أنهم متطوعون من أجل توزيع الطعام والمواد على العرب المتواجدين في أمريكا.

جريمة في المرحاض.. شاب أمريكي يعتدي على والدته بسبب المناديل

بعد تفشي فيروس كورونا المستجد، في جميع أنحاء العالم، شهدت البلاد نقصا شديدا في السلع، فحاولت سيدة أمريكية إخفاء ورق المرحاض، ما جعلها تدخل في مشادة بينها وبين ابنها أدريان يان، والبالغ من العمر 26 عاما.

اعتاد الابن استخدام ورق المرحاض بكثرة، وهو ما حاولت والدته الاحتفاظ به أطول فترة ممكنة كونه يصعب العثور عليه في الوقت الراهن، ورفضت الأم الكشف عن مكان إخفائها ورق المرحاض، ما جعل ابنها يقدم على ضربها، وفقا لموقع "سكاي نيوز".

ونقلت وسائل إعلام محلية عن الناطقة باسم الشرطة شيرلي ميلر، قولها إن شرطة ولاية كاليفورنيا الأميركية استدعيت في منتصف الليل إلى سوجس شمالي لوس أنجلوس، بعد حصول نزاع عائلي حول ورق المرحاض.

وأشارت الشرطية ميلر إلى أن تدابير الإغلاق أدت إلى زيادة العنف المنزلي، لا سيما تلك التي تتعلق بالنساء

طفلة متوفية تظهر فجأة لوالديها على زجاج النافذة بكندا

في مشهد غريب من نوعه يكاد لا يظهر إلا في الأفلام والمسلسلات، حيث فوجئ أب وأم كنديين بوجه ابنتهما التي توفت منذ شهر يلمع على زجاج النافذة عندما هبت عاصفة قوية مضيئة لتكشف لهما عن مفاجأة غريبة جدًا.

وكانت قد وضعت الطفلة الصغيرة صاحبة الـ 4 أعوام، قبلة فوق زجاج النافذة خلال الاحتفال بأعياد الميلاد، وأيضا كانت قد تجهزت لتلك اللحظة بعد أن هيأت نفسها ووضعت أحمر الشفاه اللامع على شفتيها ووجهها.

ولم يحدث ذلك إلا بعد وفاتها ولم يدرك والداها ما حدث، حيث حدث ذلك بعد وفاتها بأكثر من شهر عندما جعلت العاصفة وجهها يلمع على الزجاج، فحاول إيجاد طريقة للاحتفاظ بالبصمة التي تركتها فتاتهما.

وأبلغ الأب والأم بالشرطة، التي جاءت لحفظ البصمة ورفعها، وقالت الأم عن تلك اللحظة: "لقد تم ذلك باحتراف وبكثير من اللطف.. لقد دهشت.. كنت أبكي ".

خالد النبوي يوجه رسالة شديدة اللهجة لمنتجي"لما كنا صغيرين"

مفاجأة سارة.. لقاح فيروس كورونا سيكون جاهزا فى الخريف