إعدام 1.5 طن أسماك غير صالحة للاستخدام الآدمي بالسلام

الاربعاء 29 ابريل 2020 | 10:54 صباحاً
كتب : محمد عبدالمنعم

قررت نيابة السلام، اليوم الأربعاء، إعدام 1.5 طن أسماك مجهولة المصدر وغير صالحة للاستهلاك الآدمي ، عقب تقرير مفتش الأغذية.

شنت الإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة برئاسة اللواء نبيل سليم مدير مباحث القاهرة، بالتنسيق مع إدارات وأقسام شرطة التموين وفروعها الجغرافية بمديريات الأمن وقطاع الأمن العام، حملاتها التموينية المكبرة لضبط جرائم الغش التجارى .

وأسفرت الحملة عن ضبط مالك ثلاجة لحفظ السلع الغذائية بدون ترخيص بدائرة قسم شرطة السلام ثان لحيازته كمية 1.5 طن أسماك مجمدة ، معبأة داخل عبواتوغير صالحة للاستهلاك الآدمى ، مجهولة المصدر بقصد طرحها بالأسواق لتحقيق أرباح غير مشروعة، وتم التحفظ على المضبوطات، حرصا على الصحة العامة وسلامة المواطنين. واتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة وتباشر النيابة التحقيق.

فى سياق آخر

بعد ثلاثة أيام من زفافها.. وفاة عروس تجاهلت التعليمات

تعانى جميع دول العالم من انتشار فيروس كورونا المستجد، وقد حذرت دول العالم كله من التجمعات لأنها بيئة خصبة جدا لانتشار فيروس كورونا المسجد، وتقرر وقف كل الصلوات في المساجد وتقليل العمالة في المصانع والشركات، وحتى حفلات الزفاف تم منعها، إلا أنه رغم كل الاحتياطات التي فرضتها الدول قرر البعض تحدي الدولة وإقامة حفلات الزفاف.

فقد أقام زوجان حفل زفافهما في منزل أحد أقاربهم الذي يطل على البحر منذ قرابة أسبوع، وقرر الأهل أن يضربوا بتعليمات الحكومة عرض الحائط .

وأقامت العائلة حفل الزفاف بحضور حوالي 50 شخصا من المقربين من الزوجين بالإضافة إلى عدد قليل للغاية من الأصدقاء اقتصر على صديقتين للعروس و صديق العريس، حسب ما قال والد العريس ، وفقا لما ورد في صحيفة "ميرو" البريطانية.

انتهي اليوم بسلام تام وغادر العروسان إلى منزلهم بهدوء، إلا أن العروس استيقظت فجر اليوم الثالث تشكو من صداع شديد وسعال مستمر، ولم تتمكن من السيطرة عليه بأي مسكن.

وظلت العروس تسعل لمدة ساعة متواصلة حتى شعرت بضيق تنفس حاد، فقام الزوج بطلب الإسعاف على الفور لأنهما تأكدا أنها كورونا بعد ظهور تلك الأعراض، ولم تتمكن العروس من التقاط أنفاسها وتوفيت بين ذراعي زوجها قبل حضور المسعفين.

اقرا ايضا

تعرف على الفرق بين دعوى صحة ونفاذ عقد البيع وصحة التوقيع

أغرب من الخيال.. زوجة تطلب الخُلع بسبب مواقع التواصل الاجتماعي