كلب يتسبب في تدمير أسرة بعد زواج 25 عامًا

السبت 07 مارس 2020 | 01:00 مساءً
كتب : بلدنا اليوم

بعد قصة حب طويلة وزواج استمر لمدة 25 عامًا تسبب كلبًا فى تدمير أسرة، فقد قابلت ليز هاسلام زوجها مايك عندما كانت في الـ 16 من عمرها وسرعان ما وقعت في الحب، وبعد أن أنهت دراستها الثانوية تزوجا، ليعيش الثنائي قصة حب رائعة عمرها 25 عامًا، ولكنها انتهت بأغرب ما يمكن، كانت "ليز" تجد في "مايك" أنه رفيقها الروحي، وبمجرد انتهاء حفل الزفاف، انتقل الزوجان إلى الريف الإنجليزي وبدءا حياتهما الجديدة في منزل من غرفتي نوم بجوار حديقة ريفية كبيرة تقع في بارنهام، بحسب ما نشرت صحيفة "ذا صن" البريطانية.

انشغلت ليز طوال زواجهما في إنقاذ الكلاب، وساعدها على ذلك المساحة التي كانت لديهما في منزلهما الجديد، وخلصت ليز إلى أن لديها مساحة لبدء مشروع تجاري صميم للغاية: Beds for Bullies، كان نشاطها التجاري أساسًا يركز على توفير مأوى للكلاب المحتاجين، كان هذا أمرًا شخصيًا عميقًا بالنسبة إلى ليز، فقد كان والدها يمتلك شركة لتغذية الحيوانات، وبالتالي كان حبها للكلاب منذ طفولتها.

كل هذا جعل "مايك" يشعر أن ديناميكية العلاقة بينهما قد تغيرت وأن كل شيء يدور حول كلاب الإنقاذ، ومشكلاتهما إما مشاكل طبية أو سلوكية أعاقت فرصهما ليتم إرسال الكلاب إلى منازل دائمة، دفع هذا الوضع "مايك" لسؤال زوجته: "إما أنا أو الكلاب"، ولكن "ليز" اختارت الكلاب وفضلت الانفصال عن زوجها، قائلة: "اعتقدت أنه بعد 25 عامًا، يجب أن يعرف أنني لن أتخلى عن الكلاب".

عاجل.. إصابة مذيعة شهيرة بفيروس كورونا

كشف موقع قناة "الجديد" اللبنانية، ومواقع لبنانية أخرى، عن إصابة المذيعة وعارضة الأزياء لجين عضاضة، بفيروس كورونا المستجد (كوفيد ١٩)، وكشفت تقارير أخرى، بأن لجين عضاضة، الزوجة السابقة لرجل الأعمال السعودي الراحل وليد الجفالي، أجرت فحوصات طبية في مستشفى الجامعة الأمريكية بالعاصمة اللبنانية بيروت، بعد عودتها من بريطانيا، وارتفاع درجة حرارتها.

ولفتت التقارير إلى أنه تبين من الفحوصات الطبية إصابة لجين عضاضة بـ فيروس كورونا الجديد، بعدما شعرت بالإعياء الشديد وارتفاع درجة حرارتها، فتم نقلها إلى مستشفى رفيق الحريري الجامعي للخضوع لإجراءات الحجر، ولجين عضاضة من الشخصيات الشهيرة في الوطن العربي ولبنان، فهي مذيعة وعارضة أزياء سابقة، وهي أيضًا أرملة الملياردير الشهير وليد الجفالي، الذي تزوجته في عام 2012.