التعليم توضح أهمية التقييمات الأسبوعية والاختبارات الشهرية في المدارس
أوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، أن التقييمات الأسبوعية والاختبار الشهري في المدارس، تعتبر جزءًا أساسيا، حيث تتم هذه التقييمات من الحصص التي يشرحها المدرس بالفصل، وتكون للتقييم عدة فوائد أبرزها تتعلق بشرح المدرس للمنهج، وتقييم الطلاب لتحديد مستوياتهم، كما يتم تقييم السلوك والمواظبة على الواجبات وكشكول الحضور، وكل هذا يتم احتسابه ضمن درجات التقييم.
وأشارت إلى، تواجد متابعة مستمرة من الوزارة والإدارات التعليمية، من أجل ضمان شرح المناهج داخل الفصول بشكل منتظم، مؤكدا على أن الطالب الذى لم يحقق نسبة الحضور وتجاوزه نسبة الغياب يتم خصم جزء من درجات أعمال السنة.
كما أعلنت وزارة التربية والتعليم عن إتاحة رابط التقييمات على موقعها الإلكتروني الرسمي.
وكانت حددت وزارة التربية والتعليم، درجات أعمال السنة في الصف الأول الثانوي (البكالوريا- والثانوي) 15% اختبار شهر أول - 15% اختبار شهر ثان - 10% للسلوك والمواظبة - كشكول الحصة والواجب 15% - 15% التقييم الإسبوعى، لافته إلى أن درجات التقييم الأسبوعى لطلاب الصفوف الثالث والرابع والخامس والسادس الابتدائى 5 درجات، أما بالنسبة لدرجات أعمال السنة لطلبة الصف الثانى الثانوى العام، 15% اختبار شهر أول - 15% اختبار شهر ثان - 10% للسلوك والمواظبة - كشكول الحصة والواجب 15% - 15% التقييم الأسبوعى.
تعليمات عاجلة من «التعليم» للمدارس بشأن تسليم الكتب
في سياق متصل، كانت قد أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن ضرورة تسليم الكتب المدرسية لجميع الطلاب، مع اعتبار اليوم الأحد، الموعد النهائي للتسليم، خاصة في المدارس الرسمية للغات.
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني توجيهات هامة للمدارس، تشمل:
1- أكدت الوزارة أن تسليم الكتب للطلاب لا يتوقف على سداد المصروفات، حيث يحق لجميع الطلاب الحصول على الكتب الدراسية دون أي شروط.
2- وشددت الوزارة على ضرورة تسليم كتب اللغات لجميع الطلاب، مع متابعة الكتب الناقصة من مخازن الإدارة خلال يومين، لضمان استلام جميع الطلاب كتبهم قبل يوم الأحد 5 أكتوبر.
3- يتم تسليم الكتب للطلاب المحولين من إدارة إلى أخرى من المدارس الأصلية التي تم التحويل منها، وليس من المدارس الجديدة التي تم التحويل إليها.
4- الطلاب الذين دفعوا المصروفات من خلال ماكينة المدرسة أو البريد على النظام القديم، سيتم حصر بياناتهم بإيصال الدفع وإرسالها من المدارس إلى الإدارة ثم الوزارة، لضمان حصولهم على حقوقهم وتجنب الازدواجية في الدفع.