من البصمة الأسمنتية إلى موسوعة جينيس.. نكشف مفاجآت مدوية عن تاريخ تامر حسني

حالة من الجدل تسيطر على الوسط الفني ما بين مؤيد ومعارض للفنان تامر حسني بعد إعلانه دخول "موسوعة جينس" لأكثر فنان ملهم ومؤثر في العالم، الذي حصل عليه منذ يومين وهو الأمر الذي أصبح حديث الجمهور المحب لنجم الجيل، إلا أن موسوعة جينيس وجهت صدمة للمطرب ومحبيه، بعد أن أعلنت عبر موقعها الرسمي أنه لم يحصل على جائزة.

وترصد لكم جريدة "بلدنا اليوم" مفاجآت عن المطرب تامر حسني.

"موسوعة جينس"

وأصدرت موسوعة جينس اليوم، بيانا بشأن المطرب تامر حسني، أكدت من خلاله أنه حصل على هذا التكريم بالإمارات، لأنه استطاع أن يحصل على 12 ألف توقيع من جمهوره في جميع أنحاء العالم، وبهذا يكون المطرب تامر حسني قد خدع الجماهير.

ولكن حقيقة الأمر أن تامر حسني تم تكريمه فقط من "موسوعة جينس" بدولة الإمارات، بسبب أنه حصل على 12 ألف تعليق من جمهوره بدول العالم، على بوستر إعلاني عبر مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة، ولهذا الأمر خاطبت الجهة المستضيفة لتامر في الإمارات "موسوعة جينس" لتكريمه، ولكن تامر استغل هذا التكريم وادعى أنه دخل موسوعة جيينس.

كذبة أمتلاك تامر حسني بصمة أسمنتية بالمسرح الصيني

وبالعودة بالذاكرة لمثل هذه الأيام في العام الماضي، طل تامر حسني على جمهوره، وأكد أنه وضع بصمته الأسمنتية داخل المسرح الصيني، الأمر الذي جعل تامر حسني تنهال عليه التهاني من الجمهور في جميع الدول العربية المختلفة.

ولكن إدارة المسرح الصيني، كشفت أكذوبة تامر حسني، وأكدت في بيان لها بالعام الماضي، أن تامر حسني لم يضع بصمته الأسمنتية بالمسرح الصيني، ولم تعلق له بصمة داخل المسرح على الإطلاق، ولكن الأمر ما هو إلا مجرد أن هناك شركة راعية طلبت من المسرح الصيني أن تامر حسني يخضع لمراسم البصمة ولكنها ليس لها قيمة لأنها مدفوعة الأجر، ولا تعلق في المسرح وحصلت عليها الشركه الراعية.

وبهذا الامر يكون تامر حسني قد خدع جمهوره مرتين، الأولى أنه ادعى أن هناك بصمة أسمنتية له داخل المسرح الصيني، والثانية أنه دخل موسوعة جينس، ولكن الحقيقة أنة كرم منها فقط ولكنه أستغل هذا التكريم بتضليل الجمهور.