بلدنا اليوم
رئيس مجلس الادارة
د/إلهام صلاح
رئيس التحرير
وليد الغمرى

القبض على عاطلين بحوزتهما 3 كيلو حشيش بالقليوبية

بلدنا اليوم
كتب : بلدنا اليوم

تمكنت أجهزة الأمن في القليوبية من القبض على عاطلين بحوزتهما 3 كيلو حشيش وبانجو قبل ترويجها في مدينة الخصوص وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.

البداية عندما وردت معلومات سرية للعميد عبد الله جلال، رئيس فرع البحث الجنائي بالخصوص، تفيد بتردد عاطلين على مدينة الخصوص لترويج المخدرات على عملائهم.

وعقب تقنين الإجراءات، تمكن المقدم محمد شديد، رئيس مباحث القسم، من ضبطهما وهما كل من "ع. م" و"م. م"، عاطلين، أثناء استقلالهما دراجة نارية بدون لوحات معدنية وبحوزتهما بندقية خرطوش وكمية من الطلقات و1 كيلو حشيش و2 كيلو بانجو ومبلغ مالي 5200 جنيه.

وبمواجهتهما بالمضبوطات، اعترفا بحيازتهما المضبوطات بقصد الاتجار والمبلغ المالي حصيلة البيع والسلاح الناري لحماية تجارتهما، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.

6 إرشادات.. الصحة العالمية تصدر بيانا ناريا للدول الراغبة في تخفيف إجراءات الحظر

وجهت منظمة الصحة العالمية 6 إرشادات للدول، التي تريد تخفيف إجراءات الحظر الاحترازية لمنع انتشار فيروس كورونا، وذلك تجنبا للركود درت الاقتصادى والخسائر المادية فيما يعرف بالحجر المنتج

وأوضحت المنظمة، أن ما أصدرته تعد إرشادات فنية للدول التي ترغب في تخفيف إجراءات مكافحة فيروس كورونا، وتخاطب السلطات الدولية وصانعي القرار في الدول التي اتخذت عددا كبيرا من الإجراءات المشددة وتعد دليلا لإدارتهم للمخاطر الصحية، وتحتاج المنظمة إلى دراسات الآثار الاقتصادية للإجراءات الاحترازية، حيث قد يكون لها تأثير على المجتمع فيجب التوازن بين الاقتصاد والصحة.

وأكدت أن القرار الخاص بتشديد الإجراءات أو تخفيضها لابد أن يعتمد على دليل علمي وخبرات دولية، وأن ياخذ في الاعتبار العوامل الحيوية مثل العوامل الاقتصادية والأمن وحقوق الإنسان والأمن الغذائي وسلامة المجتمع ومدى قبول هذه الإجراءات.

وأشارت المنظمة إلى أن السيناريو الأول يتمثل في مدى السيطرة على انتشار كورونا من عدمه وفي حالة الانتشار يحب التعرف على المخالطين وتتبعهم، مع السيطرة على الانتشار بالاكتشاف والاختبار والعزل وتقديم الرعاية وحجز المخالطين، وهل الحالات المصابة الجديدة يستوعبها النطام الصحي من عدمه، ومراقبة ومتابعة النقاط الأكثر انتشار للفيروس.

وأشارت إلى أن السيناريو الثاني يتمثل في هل النطام الصحي من مقدمي الخدمة قادرين على مواجهة التغير الكبير مع زيادة الاكتشاف والعلاج خاصة الحالات الحرجة؟، وعزل كل الحالات بغض النظر عن خطورتها والتأكد من وجود مقدمي رعاية مدربين، مع عزل المصابين في أماكن مخصصة أو المؤسسات الصحية أو في المنزل أو أماكن محددة مع تقديم الرعاية الصحية لكل حالة، وتتبع المخالطين من خلال المتابعة اليومية.

وقالت إن السيناريو الثالث يتمثل في تقليل مخاطر التفشي على مستوى أكبر، ويتطلب ذلك معرفة أسباب الانتشار والتحكم فيها، مصاحب لها الإجراءات الاحترازية اللازمة مثل التباعد الاجتماعي وتقليل خطورة تفشي جديد للفيروس باتباع إجراءات مكافحة العدوى داخل المستشفيات ومسح لكل الفرق الطبية والمرضى ومتابعة الحالات الحرجة مع منع الانتشار في الأماكن المغلقة التي يصعب فيها تطبيق التباعد الاجتماعي مثل السينما والمسارح والمطاعم وصالات الجيم والملاهي الليلية.

وأضافت أنه يجب العمل على زيادة التباعد الاجتماعي في الأماكن المزدحمة مثل مواصلات النقل العام والمدارس والجامعات والتجمعات الكبيرة والأحداث الرياضية لتقليل فرص انتقال الفيروس.

اقرا المزيد..

لماذا تختلف الدول العربية في رؤيتها لـ الهلال؟.. المفتي يجيب

وزيرالاوقاف: "سأصلي الجمعة أول أيام رمضان ظهرا في بيتي"

تم نسخ الرابط