مجلس الأمن يعلن عقد اجتماع مغلق لبحث أحدث تجربة صاروخية لكوريا الشمالية

قرر مجلس الأمن الدولي عقد اجتماع مغلق يوم الإثنين المقبل، لبحث التجربة الصاروخية التي أجرتها كوريا الشمالية هذا الأسبوع، وأطلقت خلالها، على حد قولها، صاروخا فرط صوتي.
وقالت مصادر دبلوماسية يوم الخميس، إن الاجتماع سيعقد بطلب من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا، الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن، بالإضافة إلى إيرلندا وألبانيا، العضوين الجديدين غير الدائمين في المجلس منذ الأول من يناير الجاري.
ووفقا لأحد هذه المصادر فإنه من غير المتوقع أن يصدر أي قرار أو إعلان مشترك عن المجلس في ختام الجلسة.
يعقد مجلس الأمن الدولي، يوم الإثنين المقبل، اجتماعا مغلقا لبحث التجربة الصاروخية التي أجرتها كوريا الشمالية هذا الأسبوع، وأطلقت خلالها، على حد قولها، صاروخا فرط صوتي.
وقالت مصادر دبلوماسية يوم الخميس، إن الاجتماع سيعقد بطلب من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا، الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن، بالإضافة إلى إيرلندا وألبانيا، العضوين الجديدين غير الدائمين في المجلس منذ الأول من يناير الجاري.
ووفقا لأحد هذه المصادر فإنه من غير المتوقع أن يصدر أي قرار أو إعلان مشترك عن المجلس في ختام الجلسة.
وهذه هي المرة الثانية التي تعلن فيها كوريا الشمالية عن إطلاقها صاروخا فرط صوتي، وهو سلاح متطور يمثل أحدث تقدم تكنولوجي في ترسانة النظام الستاليني.
ونددت الولايات المتحدة الأمريكية واليابان وكندا على وجه الخصوص بهذه التجربة الصاروخية، معتبرة أنها تنتهك العديد من قرارات مجلس الأمن وتشكل تهديدا لجيران كوريا الشمالية والمجتمع الدولي في آن معاً.
وتقول كوريا الشمالية إنها بحاجة لترسانتها لكي تدافع عن نفسها في مواجهة أي اجتياح أمريكي.